لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رد قلبي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,274

رد قلبي
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
رد قلبي
تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: دار مصر للطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر بعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. ...اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه ملؤها المرارة والسخرية.
إلى أى حد قد تحقق قول أخيه؟.. وإلى أي مدى تبدو مقارنته الساخرة قريبة من الواقع؟ إنه يقف وراء أسوار القصر فعلاً.. يتطلع إليها تطلعه إلى سد منيع وهو مهما كانت مهمته ومهما كانت الظروف التي تحيط به، لا يستطيع أن ينزع من نفسه إحساس الطفولة.. إحساس "ابن الجنايني" يتطلع من كوخه إلى أسوار القصر العالية حيث تقبع أميرة أحلامه الساحرة.
لإنجي وعلي قصة طويلة أحداثها واقعية حدثت في أرياف مصر إبان حكم الباشوات والإقطاعيون للأراضى وتسلطهم على صغار الفلاحين والفقراء، فإنجي ابنة الأمير الإقطاعي الكبير رضت لما لم يرضه والدها وأخاها ووافقت على الزواج من ابن الحارس الفقير المعدم الذي يعتبر بحسب أعراف هؤلاء الباشوات حقير مرتبته لا يجب أن تتخطى حدوداً معينة، هذه الحدود يجب أن لا تصل أبداً ومهما بلغ مقام الولد المثابر علي من مراتب في الدولة إلى أغنى الغنية الإقطاعية. قصة صراع الطبقات تسرد في هذه الرواية التي لا بد للقلب أن ينتصر فيها ولا بد للشر يوماً أن يزول.

إقرأ المزيد
رد قلبي
رد قلبي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,274

تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: دار مصر للطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر بعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. ...اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه ملؤها المرارة والسخرية.
إلى أى حد قد تحقق قول أخيه؟.. وإلى أي مدى تبدو مقارنته الساخرة قريبة من الواقع؟ إنه يقف وراء أسوار القصر فعلاً.. يتطلع إليها تطلعه إلى سد منيع وهو مهما كانت مهمته ومهما كانت الظروف التي تحيط به، لا يستطيع أن ينزع من نفسه إحساس الطفولة.. إحساس "ابن الجنايني" يتطلع من كوخه إلى أسوار القصر العالية حيث تقبع أميرة أحلامه الساحرة.
لإنجي وعلي قصة طويلة أحداثها واقعية حدثت في أرياف مصر إبان حكم الباشوات والإقطاعيون للأراضى وتسلطهم على صغار الفلاحين والفقراء، فإنجي ابنة الأمير الإقطاعي الكبير رضت لما لم يرضه والدها وأخاها ووافقت على الزواج من ابن الحارس الفقير المعدم الذي يعتبر بحسب أعراف هؤلاء الباشوات حقير مرتبته لا يجب أن تتخطى حدوداً معينة، هذه الحدود يجب أن لا تصل أبداً ومهما بلغ مقام الولد المثابر علي من مراتب في الدولة إلى أغنى الغنية الإقطاعية. قصة صراع الطبقات تسرد في هذه الرواية التي لا بد للقلب أن ينتصر فيها ولا بد للشر يوماً أن يزول.

إقرأ المزيد
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
رد قلبي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 760
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين