لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 448,663

الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: ديير للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترصد الرواية الثورة المصرية من جذورها حتى القيام بها، في رصد فني نفسي داخلي، يمثل احتقان الإنسان المصري وإحباطاته وأمراضه، وشفاءه بالثورة التي عبّرت عن إرادة الشعب بشعارها الأشهر " الشعب يريد "، ثم فقدان الحماس حين انقسم الثوار إلى إسلاميين وغير إسلاميين.
فهي رواية نفسية بالغة الدقة، تربط بين ...الأحداث ونفسية شخصيات الرواية ببلاغة عالية، وأهمها شخصية أمير، الشخصية الرئيسية، حيث تراقب أسباب يأس البطل المهزوم.
فقد شعر يومًا بحاجته لأن يهرب من الإسكندرية، وأن يرحل بعيدًا، إلى (أمريكا) بلد الحلم الوضاء، لينأى بنفسه من ضغوط الجيران وزملاء العمل، والوجوه التي يلقاها على شاشة التليفزيون، وكلمات الكتَّاب فوق صفحات الجرائد، وحصار أغلب المعارف وتكالبهم ضده، فقط لكون عقيدته مختلفة.
لقد ذهب أمير إلى أمريكا، لكنه داهمته الأحداث هناك، حيث رأى بنفسه أحداث الحادي عشر من سبتمبر، بكل تفاصيلها المرعبة، فلا أمل لشفائه هناك، بل ازدادت حالته سوءًا.
ثم بعد أن رجع أمير إلى الإسكندرية، حضر قداس عيد الميلاد بكنيسة القديسيْن بسيدي بشر.
وكانت مأساة تفجير الكنيسة، والفزع الهائل الذي أصاب الموجودين، وتدافعهم، مما أوقعه على الأرض، فانكسرت ساقه.
ثم تأتي أحداث الثورة متسارعة، حيث خرج الناس مرددين: " تغيير.. حرية.. عدالة اجتماعية" ثم " الشعب يريد إسقاط النظام "، إلى أن انسحبت الشرطة من الشوارع وصار أمير يجلس مع الجيران، إلى أن وجد بعض الشبان الملتحين ينادون: إسلامية إسلامية.
فانسحب حين شعر بعدم قدرته على التغيير الذي كان قد تحمَّس له في أول الأمر.

إقرأ المزيد
الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث
الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 448,663

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: ديير للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترصد الرواية الثورة المصرية من جذورها حتى القيام بها، في رصد فني نفسي داخلي، يمثل احتقان الإنسان المصري وإحباطاته وأمراضه، وشفاءه بالثورة التي عبّرت عن إرادة الشعب بشعارها الأشهر " الشعب يريد "، ثم فقدان الحماس حين انقسم الثوار إلى إسلاميين وغير إسلاميين.
فهي رواية نفسية بالغة الدقة، تربط بين ...الأحداث ونفسية شخصيات الرواية ببلاغة عالية، وأهمها شخصية أمير، الشخصية الرئيسية، حيث تراقب أسباب يأس البطل المهزوم.
فقد شعر يومًا بحاجته لأن يهرب من الإسكندرية، وأن يرحل بعيدًا، إلى (أمريكا) بلد الحلم الوضاء، لينأى بنفسه من ضغوط الجيران وزملاء العمل، والوجوه التي يلقاها على شاشة التليفزيون، وكلمات الكتَّاب فوق صفحات الجرائد، وحصار أغلب المعارف وتكالبهم ضده، فقط لكون عقيدته مختلفة.
لقد ذهب أمير إلى أمريكا، لكنه داهمته الأحداث هناك، حيث رأى بنفسه أحداث الحادي عشر من سبتمبر، بكل تفاصيلها المرعبة، فلا أمل لشفائه هناك، بل ازدادت حالته سوءًا.
ثم بعد أن رجع أمير إلى الإسكندرية، حضر قداس عيد الميلاد بكنيسة القديسيْن بسيدي بشر.
وكانت مأساة تفجير الكنيسة، والفزع الهائل الذي أصاب الموجودين، وتدافعهم، مما أوقعه على الأرض، فانكسرت ساقه.
ثم تأتي أحداث الثورة متسارعة، حيث خرج الناس مرددين: " تغيير.. حرية.. عدالة اجتماعية" ثم " الشعب يريد إسقاط النظام "، إلى أن انسحبت الشرطة من الشوارع وصار أمير يجلس مع الجيران، إلى أن وجد بعض الشبان الملتحين ينادون: إسلامية إسلامية.
فانسحب حين شعر بعدم قدرته على التغيير الذي كان قد تحمَّس له في أول الأمر.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الملائكة أيضاً تصعد للطابق الثالث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين