الطريق إلى أرض الأحلام الوردية الأرض والمستقر " الجزء الثاني "
(0)    
المرتبة: 232,843
تاريخ النشر: 16/05/2024
الناشر: دار كتبنا
نبذة الناشر:شهد العالم على مر العصور على أكثر من طوفان كبير مُدمر أباد جزءا كبيرا من البشرية وأجزاء كبيرة من الأرض. ولكن بعضا من الآثار ظل ليكن شاهدا عليها. كان من بين تلك الطوفانات واحدا كبيرا بالقرن السادس عشر أباد منطقة النبع والمحيط فدمر كل شيئ إلا أجزاء قليلة.