تاريخ النشر: 24/09/2020
الناشر: ن للنشر والتوزيع
نبذة الناشر:في رواية ” الأسيرة”، أصبح صوت الرصاص هو خلفية يومنا الموسيقية بدلا من شدو طيور الجبال.
صار للدم رائحة تميز شوارع سوريا.
أصبح القتل لعبة أطفال والتفجير لغة حوار وصارالجارعدوا والصديق خائنا والأخ قاتلاً.
بأيدينا نحن أبناء حضارة تدمر ودمشق العباسية وأبناء الغساسنة غرزنا خنجر الكراهية والعنصرية والفرقة في صدر ...سوريا فارتمت على أرض الشام تنزف دمائها وتنظر إلينا وبعينها دمعة القهر واللوم لأبنائها. إقرأ المزيد