لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,008

كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
8.30$
10.50$
%21
الكمية:
شحن مخفض
كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
تاريخ النشر: 14/01/2015
الناشر: المركز القومي للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل نحن في ظل ديكتاتورية؟ لا. هل نحن في ديمقراطية؟ لا. اكتسبت قوي المال تأثيرا تجاوز الحد، وسائل الإعلام الكبري تتحكم فيها المصالح الرسمالية، وجماعات الضغط تقرر القوانين في الكواليس، وتنتهك الحريات يوما بعد يوم. الديمقراطية تواجه هجوما من قبل طائفة. في الواقع، لقد دخلنا في نظام أوليجارشي، هذا الشكل ...السياسي الذى أدركه الإغريق القدماء، والذى نسيه علماء السياسة: سيطرة طبقة صغيرة من الأقوياء يتناقشون بين أقران ، وبعد ذلك يفرضون قراراتهم علي جميع المواطنين.
إذا ما أردنا لإجابة علي تحديات القرن الحادي و العشرين، ينبغي العودة إلي الديمقراطية: هذا يفترض التعرف علي الأوليجاشية في الواقع نظام يهدف الي الحفاظ علي امتيازات الأغنياء مستهينا بالمشكلات الاجتماعية والبيئية الملحة.
ولأن أزمة البيئة والعولمة تقلب أوراق ثقافتنا السياسية، علي الغرب أن يتعلم ان يتقسم العالم مع بقية سكان الكوكب. ولن يتمكن من ذلك إلا بالخروج من النظام الأوليجارشي، ليعيد اختراع ديمقراطية حية. إذا فشلنا في التوجه الي المدينة العالمية- يقودنا هم التوازن البيئي - سيجرنا الأوليجارشيون الي العنف والتسلط.
في نهاية هذا الكتاب المزود بوثائق دقيقة ولكنها دائما حية. لن يري القارئ السياسة بنفس الصورة.
كيف يدمر الأثرياء الكوكب، والخروج من الرأسمالية من أجل انقاذ الكوكب، الكتابان السابقان لهيرفي كيمف لقيا نجاحا باهراً. وترجما الي لغات عديدة. والاهتمام الذى مازالا يثيرانه يجعل منهما مراجع في الإيكولوجيا السياسية

إقرأ المزيد
كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,008

تاريخ النشر: 14/01/2015
الناشر: المركز القومي للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل نحن في ظل ديكتاتورية؟ لا. هل نحن في ديمقراطية؟ لا. اكتسبت قوي المال تأثيرا تجاوز الحد، وسائل الإعلام الكبري تتحكم فيها المصالح الرسمالية، وجماعات الضغط تقرر القوانين في الكواليس، وتنتهك الحريات يوما بعد يوم. الديمقراطية تواجه هجوما من قبل طائفة. في الواقع، لقد دخلنا في نظام أوليجارشي، هذا الشكل ...السياسي الذى أدركه الإغريق القدماء، والذى نسيه علماء السياسة: سيطرة طبقة صغيرة من الأقوياء يتناقشون بين أقران ، وبعد ذلك يفرضون قراراتهم علي جميع المواطنين.
إذا ما أردنا لإجابة علي تحديات القرن الحادي و العشرين، ينبغي العودة إلي الديمقراطية: هذا يفترض التعرف علي الأوليجاشية في الواقع نظام يهدف الي الحفاظ علي امتيازات الأغنياء مستهينا بالمشكلات الاجتماعية والبيئية الملحة.
ولأن أزمة البيئة والعولمة تقلب أوراق ثقافتنا السياسية، علي الغرب أن يتعلم ان يتقسم العالم مع بقية سكان الكوكب. ولن يتمكن من ذلك إلا بالخروج من النظام الأوليجارشي، ليعيد اختراع ديمقراطية حية. إذا فشلنا في التوجه الي المدينة العالمية- يقودنا هم التوازن البيئي - سيجرنا الأوليجارشيون الي العنف والتسلط.
في نهاية هذا الكتاب المزود بوثائق دقيقة ولكنها دائما حية. لن يري القارئ السياسة بنفس الصورة.
كيف يدمر الأثرياء الكوكب، والخروج من الرأسمالية من أجل انقاذ الكوكب، الكتابان السابقان لهيرفي كيمف لقيا نجاحا باهراً. وترجما الي لغات عديدة. والاهتمام الذى مازالا يثيرانه يجعل منهما مراجع في الإيكولوجيا السياسية

إقرأ المزيد
8.30$
10.50$
%21
الكمية:
شحن مخفض
كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أنور مغيث
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 158
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين