تاريخ النشر: 20/03/2014
الناشر: مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات
نبذة الناشر:في سلة جانبية وضعت الزمن مثل طائر الرخ وقلت للطبيعة, أجلسي أيتها الطبيعة العريانة فليس غيري وغيرك من يجلس القرفصاء علي هذا المقهي أو في شوارع الوحدة والنسيان هذه في سنواتنا المليئة باليأس والضغينة سوف نرص حجارة السماء الواطئة هذه في علبة الكبريت أو أنبوب بلاستيكي لنصعد عليها في أثر ...فراشة ضالة نقف هناك عند بوابة السماء الراسخة ولا تجد هناك من يطبطب علي كفلها أو يعطيها تصريحاً للدفن, لا لتطلب وردة الله الأجيرة, وإنما لنطرق كل تلك الأبواب الثقيلة للعدم الراسخ علي بوابة الزمن!! إقرأ المزيد