تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
نبذة الناشر:معرفة الداء.. السيطرة عليه.. تحمله.. لماذا لا نستطيع النوم أو ننام بشكل ردئ؟ ومتى يمكننا الحديث عن الأرق؟ وما هو السبيل إلى تجنب الإصابة به؟ وهل هو من قبيل القضاء والقدر كأمر محتوم ولا مفر منه؟ وماذا يمكننا أن نفعل عندما لايمكننا التخلص منه؟ إن المنهج الذي يضعه طبيب الأمراض ...العصبية الدكتور ميشيل ديب، الذي جاء ثمرة ثمانية عشر عاماً من الخبرة، والذي أثراه الحوار مع مرضاه، يتيح التوصل بشكل محدد إلى حل لمشكلة متعددة الجوانب، ألا وهي مشكلة الأرق.
ويتميز هذا المنهج بسمة خاصة وهي طرح نظام "متوائم مع كل حالة على حدة"- فلأول مرة، تجرى معالجة اضطرابات النوم حالة بحالة- وضبط هذا النظام بطريقة "عقاقيرية". يصف الدكتور ديب في أن معاً علاجاً دقيقاً، فعدم النوم ليس من الأمور السليمة، وعلاجاً متعمقاً لإعادة بناء النوم، فكثيراً ما يكون الأرق عرضاً لمرض آخر، ومنها على سبيل المثال التوتر، أو النشاط المفرط، بل وحتى الإمتئاب. وثمة طرق علاج قديمة، ليست معروفة على نطاق واسع،تتسم بالفعالية أيضاً. أما في ما يخص العلاجات غير الدوائية، فيمكنها التخفيف من حدة أنواع معينة من الأرق. إقرأ المزيد