لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,651

الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: المكتبة الأزهرية للتراث
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة المؤلف:مازال الكثير من الباحثين حول هذين العلمين - وخاصة المغمورين منهم - فى حاجة إلى كشف الستار عنهم، وذلك لأن معظم الدراسات الكلامية والصوفية تتناول آراء الأوائل والمشاهير دون غيرهم بالرغم من أن هناك من العلماء والباحثين من لهم آراء لا تقل أهمية عن آراء الأوائل والمشاهير، ومع ذلك مازالوا ...فى طى الخفاء.
ومن هنا تأتى أهمية هذا الموضوع الذى سيكون معنياً بكشف الستار عن عالم متميز له فكر بارز ونظر ثاقب، ومع ذلك كان فى عداد المغمورين، ولم ينل حظاً من البحث والدراسة، وهو العلامة: "صالح بن المهدى المقبلى اليمنى" المتوفى سنة 1108 هـ، والذى يعده المؤرخون واحداً من علماء اليمن المجتهدين وأعلامه المجددين، وقد كان للإمام " المقبلى" الكثير من الآراء ووجهات النظرفى علم الكلام وعلم التصوف تدور فى معظمها فى دائرة النقد لهذين العلمين سواء فى ذلك قضاياهما أو رجالهما.
وقد كان الإمام " المقبلى" حريصاً على إعلان براءته من الإنتماء لفرقة معينة أو التمذهب بمذهب مخصوص، وقد كان كذلك حريصاً على بيان إنه لا مذهب له إلا دين الإسلام، ولا ينتمى إلا إلى صاحب الشريعة - عليه الصلاة والسلام - ولذلك يرفض التقليد لأهل العلم فى جميع الفنون، ويتمسك بالدليل ويسير معه حيث سار، ويبين أيضاً أنه يُحسن الظن بجميع الفرق حتى يستبين له الحق، وبإختصار: يحرص "المقبلى" على أن ينفى عن نفسه التعصب والتمذهب والتحيز لفرقة من الفرق ويجعل ذلك من أهم مبادئ منهجه وأسس مذهبه..
فهل كان "المقبلى" ملتزماً بما أخذه على نفسه من الإجتهاد وعدم التقليد لمذهب معين أو الإنتماء لفرقة مخصوصة؟
هذا السؤال هو ما سيحاول هذا البحث برمته الإجابة عليه.
وقد اعتمد هذا البحث على منهجين أساسيين هما المنهج التحليلى، والمنهج النقدى، وقد جاء هذا البحث مكوناً من مقدمة ومدخل وبابين وخاتمة.
الباب الأول: موقف الإمام المقبلى من المتكلمين ( الفصل الأول: موقف الإمام المقبلى من بعض رجال علم الكلام، الفصل الثانى: موقف الإمام المقبلى من الصفات الإلهية عند المتكلمين، الفصل الثالث: موقف الإمام المقبلى من الحكم من الخلق عند المتكلمين، الفصل الرابع: موقف الإمام المقبلى من المتكلمين فى قضية أفعال العباد).
الباب الثانى: موقف الإمام المقبلى من الصوفية ( الفصل الأول: موقف الإمام المقبلى من بعض رجال الصوفية، الفصل الثانى: موقف الإمام المقبلى من بعض قضايا التصوف).
وجاءت الخاتمة وتضمنت (أهم نتائج البحث وتوصياته، قائمة بأهم المصادر والمراجع).

إقرأ المزيد
الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه
الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,651

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: المكتبة الأزهرية للتراث
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة المؤلف:مازال الكثير من الباحثين حول هذين العلمين - وخاصة المغمورين منهم - فى حاجة إلى كشف الستار عنهم، وذلك لأن معظم الدراسات الكلامية والصوفية تتناول آراء الأوائل والمشاهير دون غيرهم بالرغم من أن هناك من العلماء والباحثين من لهم آراء لا تقل أهمية عن آراء الأوائل والمشاهير، ومع ذلك مازالوا ...فى طى الخفاء.
ومن هنا تأتى أهمية هذا الموضوع الذى سيكون معنياً بكشف الستار عن عالم متميز له فكر بارز ونظر ثاقب، ومع ذلك كان فى عداد المغمورين، ولم ينل حظاً من البحث والدراسة، وهو العلامة: "صالح بن المهدى المقبلى اليمنى" المتوفى سنة 1108 هـ، والذى يعده المؤرخون واحداً من علماء اليمن المجتهدين وأعلامه المجددين، وقد كان للإمام " المقبلى" الكثير من الآراء ووجهات النظرفى علم الكلام وعلم التصوف تدور فى معظمها فى دائرة النقد لهذين العلمين سواء فى ذلك قضاياهما أو رجالهما.
وقد كان الإمام " المقبلى" حريصاً على إعلان براءته من الإنتماء لفرقة معينة أو التمذهب بمذهب مخصوص، وقد كان كذلك حريصاً على بيان إنه لا مذهب له إلا دين الإسلام، ولا ينتمى إلا إلى صاحب الشريعة - عليه الصلاة والسلام - ولذلك يرفض التقليد لأهل العلم فى جميع الفنون، ويتمسك بالدليل ويسير معه حيث سار، ويبين أيضاً أنه يُحسن الظن بجميع الفرق حتى يستبين له الحق، وبإختصار: يحرص "المقبلى" على أن ينفى عن نفسه التعصب والتمذهب والتحيز لفرقة من الفرق ويجعل ذلك من أهم مبادئ منهجه وأسس مذهبه..
فهل كان "المقبلى" ملتزماً بما أخذه على نفسه من الإجتهاد وعدم التقليد لمذهب معين أو الإنتماء لفرقة مخصوصة؟
هذا السؤال هو ما سيحاول هذا البحث برمته الإجابة عليه.
وقد اعتمد هذا البحث على منهجين أساسيين هما المنهج التحليلى، والمنهج النقدى، وقد جاء هذا البحث مكوناً من مقدمة ومدخل وبابين وخاتمة.
الباب الأول: موقف الإمام المقبلى من المتكلمين ( الفصل الأول: موقف الإمام المقبلى من بعض رجال علم الكلام، الفصل الثانى: موقف الإمام المقبلى من الصفات الإلهية عند المتكلمين، الفصل الثالث: موقف الإمام المقبلى من الحكم من الخلق عند المتكلمين، الفصل الرابع: موقف الإمام المقبلى من المتكلمين فى قضية أفعال العباد).
الباب الثانى: موقف الإمام المقبلى من الصوفية ( الفصل الأول: موقف الإمام المقبلى من بعض رجال الصوفية، الفصل الثانى: موقف الإمام المقبلى من بعض قضايا التصوف).
وجاءت الخاتمة وتضمنت (أهم نتائج البحث وتوصياته، قائمة بأهم المصادر والمراجع).

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الإمام المقبلي وموقفه من المتكلمين والصوفيه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 336
مجلدات: 1
ردمك: 9789773153816

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين