لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,329

أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"أستاذة في التنكر أم شخصية مركبة الخلق تجتمع فيها النقائض والأضداد؟ بعد أيام أتمّ السابعة والستين، قضيت أربعة عقود منها أدرس في الجامعة... صار بعض ممن درستهم أساتذة لهم تلاميذ... لا ياسيدي القارئ.
لاأستعرض إنجازاتي قبل أن أنهي الكتاب، بل أحاول الإجابة على السؤال الذي طرحته في أول الفقرة.
لن ...تنتبه أنني في السابعة والستين، لا لأن الشيخوخة لاتبدو بعد على ملامحي...، ولا لأنك لو طرقت بابي الآن ستفتح لك امرأة صغيرة الحجم نسبيًا ترتدي ملابس بسيطة...، شعرها صبياني قصير وإن كان أبيضه يغلب أسوده، يكاد يغيبه... ليس لهذه الأسباب فحسب بل لأن المرأة، وأعني رضوى، ماإن تجد الشارع خاليًا نسبيًا، حتى تروح تركل أي حجر صغير تصادفه بقدمها اليمنى، المرة بعد المرة في محاولة لتوصيلها لأبعد نقطة ممكنة. تفعل كأي صبي بقال في العاشرة من عمره يعوضه ركل الحجر الصغير عن ملل رحلاته التي لاتنتهي لتسليم الطلبات إلى المنازل، وعن رغبته في اللعب غير المتاح لأنه يعمل طول اليوم... تأخذها اللعبة، تستهويها فلا تتوقف إلا حين تنتبه أن أحد المارة يحدق فيها باندهاش."
تمزج رضوى عاشور في هذه المقاطع من سيرتها الذاتية بين مشاهد من الثورة وتجربتها في مواجهة المرض طوال السنوات الثلاث الأخيرة، تربطها بسنوات سابقة وأسبق. تحكي عن الجامعة والتحرير والشهداء. تحكي عن نفسها، وتتأمل فعل الكتابة.

إقرأ المزيد
أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية
أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,329

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"أستاذة في التنكر أم شخصية مركبة الخلق تجتمع فيها النقائض والأضداد؟ بعد أيام أتمّ السابعة والستين، قضيت أربعة عقود منها أدرس في الجامعة... صار بعض ممن درستهم أساتذة لهم تلاميذ... لا ياسيدي القارئ.
لاأستعرض إنجازاتي قبل أن أنهي الكتاب، بل أحاول الإجابة على السؤال الذي طرحته في أول الفقرة.
لن ...تنتبه أنني في السابعة والستين، لا لأن الشيخوخة لاتبدو بعد على ملامحي...، ولا لأنك لو طرقت بابي الآن ستفتح لك امرأة صغيرة الحجم نسبيًا ترتدي ملابس بسيطة...، شعرها صبياني قصير وإن كان أبيضه يغلب أسوده، يكاد يغيبه... ليس لهذه الأسباب فحسب بل لأن المرأة، وأعني رضوى، ماإن تجد الشارع خاليًا نسبيًا، حتى تروح تركل أي حجر صغير تصادفه بقدمها اليمنى، المرة بعد المرة في محاولة لتوصيلها لأبعد نقطة ممكنة. تفعل كأي صبي بقال في العاشرة من عمره يعوضه ركل الحجر الصغير عن ملل رحلاته التي لاتنتهي لتسليم الطلبات إلى المنازل، وعن رغبته في اللعب غير المتاح لأنه يعمل طول اليوم... تأخذها اللعبة، تستهويها فلا تتوقف إلا حين تنتبه أن أحد المارة يحدق فيها باندهاش."
تمزج رضوى عاشور في هذه المقاطع من سيرتها الذاتية بين مشاهد من الثورة وتجربتها في مواجهة المرض طوال السنوات الثلاث الأخيرة، تربطها بسنوات سابقة وأسبق. تحكي عن الجامعة والتحرير والشهداء. تحكي عن نفسها، وتتأمل فعل الكتابة.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
أثقل من رضوى ؛ مقاطع من سيرة ذاتية

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 10
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 393
مجلدات: 1
ردمك: 9789770932636

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين