نبذة الناشر:شخصية هاملت لا تستنفد مهما تأملها المتأملون، وتبقى حية تغري بالتأمل كأن "ألسينور"؛ القلعة التي عاش فيها مأساته، جمعت رموز حضارة برمتها؛ حضارة تعظم الفكر والتساؤل، تحس بروعة الدنيا وجمال الإنسان، ولكنها تحس أيضاً "بالأبخرة الموبوءة" التي تغزو الحياة، والغوامض الرهيبة التي تككتنف الإنسان.