لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم


قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم
4.50$
الكمية:
شحن مخفض
قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم
تاريخ النشر: 18/11/2012
الناشر: دار أخبار اليوم
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:جيل أكتوبر .. جيل يناير جيلان بينهما 39 عاماً ، لكنهما يحملان نفس الجينات ، نفس الملامح ، نفس الكرامة والعزة جيل أكتوبر .. هو جيلنا، الجيل الذي ذاق حلاوة انتصار حرب أكتوبر 1973، وعرف معني التضحية، لتشرق شمس الوطن، الذي استرد أرضه، بعدما حقق النصر بعد هزيمة يونيه المريرة ...جيل يناير .. جيل أبنائنا، ذلك الجيل الذي أبهر الدنيا كلها، يوم خرج " ورد الجناين" في 25 يناير 2011، ليرسم ملامح مستقبل مشرق ليس لأم الدنيا وحدها، بل للوطن العربي كله .. جيل غرس بذرة الربيع العربي، لتنمو شجيرات الديمقراطية والحرية، ولتقتلع جذور الفساد والفاسدين بين الجيلين صلة رحم، وهمزة وصل لاتنقطع .. وفصيلة دم واحدة .. لذا عندما أردنا في "كتاب اليوم" أن نضخ مزيداً من التضحية والانتماء في وريد جيل أبنائنا، جيل يناير، لم نجد أفضل من أن نضع أمامهم مشاهد تضحيات وبطولات الآباء في حرب أكتوبر لكن .. يبقي السؤال : لماذا إعادة نشر فصول من كتاب "وثائق حرب أكتوبر"؟ ربما لأن مؤلفه كاتب كبير بحجم الأستاذ موسي صبري، وربما لأن المؤلف عايش حرب أكتوبر لحظة بلحظة، وربما لأنه كان الأقرب للرئيس السادات صاحب قرار العبور، وربما لأن الكتاب هو أروع المؤلفات عن حرب أكتوبر .. كما يؤكد القادة العسكريون والمقاتلون والقراء ربما وربما .. لكن الأكيد أن الكتاب يأخذنا لنسمع مادار في المعارك علي لسان أبطالها، ويضعنا وجها لوجه أمام قادة المعارك، صناع النصر؛ ليفتحوا لنا خزائن أسرارهم؛ فنسمع المشير أحمد إسماعيل وهو يجيب عن علامات استفهام تاريخية منها : ماهي الخطة التي كان يحتفظ بها وهو بعيد عن القوات المسلحة؟ ولماذا كان يبحث عن بدلة عسكرية بعد أن كلفه الرئيس السادات بوزارة الحربية .. وطلب منه أن يظل هذا سرا لمدة يومين؟ وكيف أمضي القائد العام أيام ماقبل المعركة؟ ثم يأخذنا المؤلف إلي حديث أجراه بعد المعركة بأيام مع الفريق سعد الدين الشاذلي؛ ليكشف لنا لغز العقبات الست أمام العبور، وكيف أمكن التغلب عليها في مايو 1973 وعلي طريقة .. وشهد شاهد من أهلها، يستعرض المؤلف ماجاء علي لسان طيار إسرائيلي، وهو يصرخ: "أمامي 250 قتيلا ياشارون" والتقطت أجهزة الاستماع المصرية صرخة الطيار ولم تكن الوحيدة الكتاب .. ينقل لنا معارك الدبابات الشرسة، وبطولات الجيش الثاني علي لسان أبطالها، ويختتم صفحاته بصور نادرة، لخير أجناد الأرض، جنود مصر ..وهم يغرسون النصر، ويرفعون العلم، ويحررون الأرض بدمائهم الزكية، ويلقنون العدو الإسرائيلي درساً لن ينساه، ويدفنون للأبد مقولة " أن جيش إسرائيل لايقهر" .. ولتشرق شمس: ارفع راسك فوق أنت مصري، التي تردد صداها في ميدان التحرير في ثورة يناير، لتثبت أن جيل أكتوبر وجيل يناير يحملون فصيلة دم واحدة اسمها: الكرامة.

إقرأ المزيد
قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم
قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم

تاريخ النشر: 18/11/2012
الناشر: دار أخبار اليوم
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:جيل أكتوبر .. جيل يناير جيلان بينهما 39 عاماً ، لكنهما يحملان نفس الجينات ، نفس الملامح ، نفس الكرامة والعزة جيل أكتوبر .. هو جيلنا، الجيل الذي ذاق حلاوة انتصار حرب أكتوبر 1973، وعرف معني التضحية، لتشرق شمس الوطن، الذي استرد أرضه، بعدما حقق النصر بعد هزيمة يونيه المريرة ...جيل يناير .. جيل أبنائنا، ذلك الجيل الذي أبهر الدنيا كلها، يوم خرج " ورد الجناين" في 25 يناير 2011، ليرسم ملامح مستقبل مشرق ليس لأم الدنيا وحدها، بل للوطن العربي كله .. جيل غرس بذرة الربيع العربي، لتنمو شجيرات الديمقراطية والحرية، ولتقتلع جذور الفساد والفاسدين بين الجيلين صلة رحم، وهمزة وصل لاتنقطع .. وفصيلة دم واحدة .. لذا عندما أردنا في "كتاب اليوم" أن نضخ مزيداً من التضحية والانتماء في وريد جيل أبنائنا، جيل يناير، لم نجد أفضل من أن نضع أمامهم مشاهد تضحيات وبطولات الآباء في حرب أكتوبر لكن .. يبقي السؤال : لماذا إعادة نشر فصول من كتاب "وثائق حرب أكتوبر"؟ ربما لأن مؤلفه كاتب كبير بحجم الأستاذ موسي صبري، وربما لأن المؤلف عايش حرب أكتوبر لحظة بلحظة، وربما لأنه كان الأقرب للرئيس السادات صاحب قرار العبور، وربما لأن الكتاب هو أروع المؤلفات عن حرب أكتوبر .. كما يؤكد القادة العسكريون والمقاتلون والقراء ربما وربما .. لكن الأكيد أن الكتاب يأخذنا لنسمع مادار في المعارك علي لسان أبطالها، ويضعنا وجها لوجه أمام قادة المعارك، صناع النصر؛ ليفتحوا لنا خزائن أسرارهم؛ فنسمع المشير أحمد إسماعيل وهو يجيب عن علامات استفهام تاريخية منها : ماهي الخطة التي كان يحتفظ بها وهو بعيد عن القوات المسلحة؟ ولماذا كان يبحث عن بدلة عسكرية بعد أن كلفه الرئيس السادات بوزارة الحربية .. وطلب منه أن يظل هذا سرا لمدة يومين؟ وكيف أمضي القائد العام أيام ماقبل المعركة؟ ثم يأخذنا المؤلف إلي حديث أجراه بعد المعركة بأيام مع الفريق سعد الدين الشاذلي؛ ليكشف لنا لغز العقبات الست أمام العبور، وكيف أمكن التغلب عليها في مايو 1973 وعلي طريقة .. وشهد شاهد من أهلها، يستعرض المؤلف ماجاء علي لسان طيار إسرائيلي، وهو يصرخ: "أمامي 250 قتيلا ياشارون" والتقطت أجهزة الاستماع المصرية صرخة الطيار ولم تكن الوحيدة الكتاب .. ينقل لنا معارك الدبابات الشرسة، وبطولات الجيش الثاني علي لسان أبطالها، ويختتم صفحاته بصور نادرة، لخير أجناد الأرض، جنود مصر ..وهم يغرسون النصر، ويرفعون العلم، ويحررون الأرض بدمائهم الزكية، ويلقنون العدو الإسرائيلي درساً لن ينساه، ويدفنون للأبد مقولة " أن جيش إسرائيل لايقهر" .. ولتشرق شمس: ارفع راسك فوق أنت مصري، التي تردد صداها في ميدان التحرير في ثورة يناير، لتثبت أن جيل أكتوبر وجيل يناير يحملون فصيلة دم واحدة اسمها: الكرامة.

إقرأ المزيد
4.50$
الكمية:
شحن مخفض
قادة حرب أكتوبر .. يفتحون خزائن أسرارهم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين