لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,056

ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الفاروق للاستثمارات الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من المؤلم على الوالدين أن يجبرا ابنهما على الذهاب إلى المدرسة وهو كاره لها. وكثيرٌ من الآباء تجري دموعهم عندما يرون هذا المشهد كل يوم، في مقابل مشاهدتهم لآباء آخرين مصطحبين أبنائهم للمدرسة والسعادة تغمرهم.
هناك الكثير من الآباء ممن يمرون بهذا الموقف كل يوم. ربما كان طفلك يعاني من تنمُّر ...زملائه عليه، وربما كان يبذل جهدًا جهيدًا لمواصلة الذهاب إلى المدرسة، وربما يكون الشعور بالملل قد تسرب إليه وربما كانت لديه صعوبات في التعلُّم أو مشاكل اجتماعية. أيًا كان السبب، فإن هذا الأمر كفيلٌ بأن يحيل حياة الوالدين إلى جحيم لا يُطاق.
ونظرًا لكل ما تقدَّم ذكره، قامت الكاتبة "أنتونيا شيتي" بتأليف هذا الكتاب لتوعية الوالدين بكيفية التوائم مع هذه المشكلة وإيجاد حلٍ لها. ربما تكون قد استنفدت ما في جعبتك من حلول وطرقت كل باب، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأفكار أيًا كان الحل الذي تريد:
كيفية التحدث إلى إدارة المدرسة لحل المشاكل التي يعاني منها طفلك، كيفية تغيير المدرسة وفقًا لنظام المنطقة التي تتبعها سكنيًا، البحث عن مدارس بديلة مثل مدارس منتسوري وشتاينر والمدارس الداخلية، التعلُّم من المنزل، الاستعانة بمدرسين خصوصيين لمساعدة الطفل في أداء واجباته المدرسية.
هناك إجابة لمشكلتك وسيساعدك هذا الكتاب في الوصول إلى ضالّتك. ربما استغرق الأمر بعض الوقت، ولكنها في النهاية مسألة وقت قبل أن يصحو طفلك من النوم كل صباح ويذهب إلى مدرسته والابتسامة ترتسم على شفتيه.

إقرأ المزيد
ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "
ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,056

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الفاروق للاستثمارات الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من المؤلم على الوالدين أن يجبرا ابنهما على الذهاب إلى المدرسة وهو كاره لها. وكثيرٌ من الآباء تجري دموعهم عندما يرون هذا المشهد كل يوم، في مقابل مشاهدتهم لآباء آخرين مصطحبين أبنائهم للمدرسة والسعادة تغمرهم.
هناك الكثير من الآباء ممن يمرون بهذا الموقف كل يوم. ربما كان طفلك يعاني من تنمُّر ...زملائه عليه، وربما كان يبذل جهدًا جهيدًا لمواصلة الذهاب إلى المدرسة، وربما يكون الشعور بالملل قد تسرب إليه وربما كانت لديه صعوبات في التعلُّم أو مشاكل اجتماعية. أيًا كان السبب، فإن هذا الأمر كفيلٌ بأن يحيل حياة الوالدين إلى جحيم لا يُطاق.
ونظرًا لكل ما تقدَّم ذكره، قامت الكاتبة "أنتونيا شيتي" بتأليف هذا الكتاب لتوعية الوالدين بكيفية التوائم مع هذه المشكلة وإيجاد حلٍ لها. ربما تكون قد استنفدت ما في جعبتك من حلول وطرقت كل باب، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأفكار أيًا كان الحل الذي تريد:
كيفية التحدث إلى إدارة المدرسة لحل المشاكل التي يعاني منها طفلك، كيفية تغيير المدرسة وفقًا لنظام المنطقة التي تتبعها سكنيًا، البحث عن مدارس بديلة مثل مدارس منتسوري وشتاينر والمدارس الداخلية، التعلُّم من المنزل، الاستعانة بمدرسين خصوصيين لمساعدة الطفل في أداء واجباته المدرسية.
هناك إجابة لمشكلتك وسيساعدك هذا الكتاب في الوصول إلى ضالّتك. ربما استغرق الأمر بعض الوقت، ولكنها في النهاية مسألة وقت قبل أن يصحو طفلك من النوم كل صباح ويذهب إلى مدرسته والابتسامة ترتسم على شفتيه.

إقرأ المزيد
12.50$
الكمية:
شحن مخفض
ابني يكره المدرسة " كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ "

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 228
مجلدات: 1
ردمك: 9789774554587

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين