لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اعترافات عازب "سابقاً"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,890

اعترافات عازب "سابقاً"
10.19$
10.50$
%3
الكمية:
شحن مخفض
اعترافات عازب "سابقاً"
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: خاص - محمد شمروخ
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:س: لماذا اعترافات عازب سابق؟!
ج: لأنني بصراحة لم أحظ بلقب حالي ولا سابق في شئ له أهمية سوى أنني كنت عازباً.. وبما أنني كنت عازباً.. وبما أن كتابة المذكرات والاعترافات مقترنة عادة بلقب سابق.. فتلك هي الكلمة السحرية! ويبدو أنها تقف بين الحكمة والانفلات والفشل والنجاح والظلم والعدل والغباء والعبقرية..
فبعد ...كلمة سابق دائماً تكون المذكرات حكيم عبقري ناجح وعادل علي عكس ما يراه الناس فيه قبل الكلمة السحرية، وعموماً لأنني لم ولن أحظ بأي لقب يستحق فيما بعد كلمة سابق.. ولا مدير ولا وزير ولا حتي شيخ حارة، ولم أشغل كرسي في حياتي سوي كرسي مكتبي أو.. وربما كا امتهان الصحافة لا يصلح لهذه الكلمة "سابق".. فقد بحثت عن أي هيئة يمكن أن اكتب بها اعترافتي في مذكراتي "التي لن تهم أحداً غيري!!" فلن يقلق أحد.. لا رؤساء ولا مرؤوسين من هذه المذكرات وليست فيها أسراراً سياسية ولا أمنية ولا صحفية.. فلا تمن نفسك بحدوث أى مفآجات واعتبر أن هذه المذكرات بما تحمله من دلالات خطيرة وكثيرة ونفخ صدر، هي مذكرات مقلب، وبإمكانك قبل أن تتجاوز- أو تتجاوزي- تلك الكلمات إعادة النسخة لمصدرها، وبصراحة يكون أحسن لو كنت من ثقلاء الدم والرذلاء الذين لا يكفون عن التحليلات السياسية وما وراء الكلمات وغير ذلك أو كنت من الأكثر رزالة "بتوع" آليات النص والتناص والبناء الحنكوشي للدراما.. فلا أريدك أن تعرفني من الأساس.
علي أى حال.. أزعم أن تجربتي مع الحياة العزوبية كانت تجربة ثرية إلي حد ما لأقدمها للأجيال الصاعدة "!!" لا ليستفيدول منها.. بل ليتجاوزوها ولا يقفون عند هذه التجارب قليلاً ولا كثيراً فادعاء الحكمة لا محل له من الإعراب في هذه المذكرات وغاية ما أتمناه أن أضع ابتسامة- بجد- على شفاة المقبلين علي الحياة وآه لو وضعت ابتسامة هازئة على شفاة الثقلاء المشار إليهم آنفا فهذا هو المراد من رب العباد وصلوا بينا علي النبي.

إقرأ المزيد
اعترافات عازب "سابقاً"
اعترافات عازب "سابقاً"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,890

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: خاص - محمد شمروخ
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:س: لماذا اعترافات عازب سابق؟!
ج: لأنني بصراحة لم أحظ بلقب حالي ولا سابق في شئ له أهمية سوى أنني كنت عازباً.. وبما أنني كنت عازباً.. وبما أن كتابة المذكرات والاعترافات مقترنة عادة بلقب سابق.. فتلك هي الكلمة السحرية! ويبدو أنها تقف بين الحكمة والانفلات والفشل والنجاح والظلم والعدل والغباء والعبقرية..
فبعد ...كلمة سابق دائماً تكون المذكرات حكيم عبقري ناجح وعادل علي عكس ما يراه الناس فيه قبل الكلمة السحرية، وعموماً لأنني لم ولن أحظ بأي لقب يستحق فيما بعد كلمة سابق.. ولا مدير ولا وزير ولا حتي شيخ حارة، ولم أشغل كرسي في حياتي سوي كرسي مكتبي أو.. وربما كا امتهان الصحافة لا يصلح لهذه الكلمة "سابق".. فقد بحثت عن أي هيئة يمكن أن اكتب بها اعترافتي في مذكراتي "التي لن تهم أحداً غيري!!" فلن يقلق أحد.. لا رؤساء ولا مرؤوسين من هذه المذكرات وليست فيها أسراراً سياسية ولا أمنية ولا صحفية.. فلا تمن نفسك بحدوث أى مفآجات واعتبر أن هذه المذكرات بما تحمله من دلالات خطيرة وكثيرة ونفخ صدر، هي مذكرات مقلب، وبإمكانك قبل أن تتجاوز- أو تتجاوزي- تلك الكلمات إعادة النسخة لمصدرها، وبصراحة يكون أحسن لو كنت من ثقلاء الدم والرذلاء الذين لا يكفون عن التحليلات السياسية وما وراء الكلمات وغير ذلك أو كنت من الأكثر رزالة "بتوع" آليات النص والتناص والبناء الحنكوشي للدراما.. فلا أريدك أن تعرفني من الأساس.
علي أى حال.. أزعم أن تجربتي مع الحياة العزوبية كانت تجربة ثرية إلي حد ما لأقدمها للأجيال الصاعدة "!!" لا ليستفيدول منها.. بل ليتجاوزوها ولا يقفون عند هذه التجارب قليلاً ولا كثيراً فادعاء الحكمة لا محل له من الإعراب في هذه المذكرات وغاية ما أتمناه أن أضع ابتسامة- بجد- على شفاة المقبلين علي الحياة وآه لو وضعت ابتسامة هازئة على شفاة الثقلاء المشار إليهم آنفا فهذا هو المراد من رب العباد وصلوا بينا علي النبي.

إقرأ المزيد
10.19$
10.50$
%3
الكمية:
شحن مخفض
اعترافات عازب "سابقاً"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين