لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,616

أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"
تاريخ النشر: 01/11/2010
الناشر: شركة النور للإنتاج الإعلامي والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:أضع هذا الكتاب بين يدي القارئ المسلم وغير المسلم، المصري وغير المصري، مؤكدا على حق كل إنسان في اعتناق ما يرى من عقائد، وممارسة ما يشاء من عبادات وأمره إلى الله، هو يفصل بين الناس جميعا يوم القيامة (إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله ...يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد)، كما أؤكد على أهمية التعايش بين الناس جميعا من مختلف الملل والنحل على أساس من الاحترام المتبادل والتعاون من أجل صلاح المجتمعات، حيث إنه كما أن الآمال مشتركة فالهموم والتحديات أيضا مشتركة. فلا السرطان ولا الفقر ولا البطالة يفرقون بين مسلم ومسيحي.
أرجو أن ينظر إخواني المسيحيون لهذا الكتاب نظرة موضوعية، وألا يقول أحد إني أهاجم المسيحية، فكيف لي بذلك وأنا أرى في نفسي مسيحيا لاتباعي السيد المسيح، وموسويا لاتباعي موسى، وإبراهيميا لاتباعي إبراهيم، ومحمديا لاتباعي محمدا -عليهم صلوات الله وسلامه- واختصار ذلك كله أراني مسلما موحدا شأني شأن جميع الأنبياء والمرسلين، إن شراكة المسلمين والمسيحيين في هذا البلد تمتد عشرين قرنا من الزمان لا أربعة عشر قرنا فقط، وهذا ما سيثبته البحث.
فهذا البحث يسعى لإثبات أن بعض الفتوحات وخاصة بلاد مصر وشمال إفريقية والشام -البلاد الواقعة تحت الحكم الروماني قبل الفتح- لم تكن فقط لتعبيد الناس لله اختيارا وإزالة الطواغيت حتى تتاح لهم فرصة اختيار الدين بحرية، وإنما كانت دفاعا عن النفس ودفعا للظلم الواقع على المسلمين من أهل تلك البلاد، الذين عانوا من القتل والسجن والتعذيب على أيدي المؤمنين بالثالوث المقدس طوال ثلاثمائة عام قبل الفتح.
إشكالية البحث: هي نفي تهمة انتشار الإسلام بالقوة وفرضه على أهل المناطق المفتوحة بالحرب، من خلال دراسة التاريخ الديني والسياسي لإحدى تلك البلاد المفتوحة وهي مصر، أما افتراضية البحث: فهي إثبات أن فتح مصر كان من ضمن أسبابه الدفاع عن النفس، وذلك بإثبات وجود مسلمين بها واقعين تحت الاضطهاد.
يبدأ الباحث بتعريف لفظ "المسلم" وإثبات انطباق هذا التعريف على أتباع القساوسة: آريوس في مصر والبلقان ويوسوبياس في آسيا الوسطى ويولفيلاس في غرب أوروبا وشمال إفريقيا، وكلها مناطق كانت واقعة تحت الحكم الروماني حتى تاريخ الفتوحات الإسلامية، ولكها مجموعات تعرضت للقتل والتعذيب الشديد، ثم يثبت الباحث استمرار وجود تلك المجموعات وعدم اندثارها حتى عهد الفتح الإسلامي برغم تجاهل معظم كتب التاريخ المسيحي لجودهم ابتداء من منتصف القرن الخامس الميلادي، ويثبت البحث اهتمام النبي "صلى الله عليه وسلم" الشديد بتحرير تلك المجموعات المؤمنة من نيران العذاب بمجرد تأمين جبهة الجزيرة العربية.
فمن واقع عمل الباحث في مجال الدعوة للإسلام في أمريكا وأوروبا فإن فكرة جهاد الطلب -أي إزاحة الطواغيت والعقبات التي تحول بين الناس وبين حرية العقيدة- نادرا ما تكون مفحمة للغربيين الذين يناظرون الدعاة أمام جمهورهم ولا يرفضه إلا الشذاذ من أمثال أتباع البهائية، كذلك ارتفعت في الآونة الأخيرة أصوات عديدة من مسيحيي مصر تدعي أنهم أصحاب البلد الأصليين وأن المسلمين المصريين أصلهم هم الوافدون مع الفتح العربي من الجزيرة العربية، ويثبت هذا البحث أن أجداد مسلمي مصر هم الآريوسيون الموحدون الذين كانوا يمثلون فئة كبيرة من الشعب المصري قبل الفتح، وخلال هذا البحث سنكشف الغطاء عن جذور النصارى الموحدين قبل ظهور خاتم الرسل وعلاقتهم بالإسلام، سواء فى وقت النبى "صلى الله عليه وسلم" أو بعد وفاته.

إقرأ المزيد
أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"
أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,616

تاريخ النشر: 01/11/2010
الناشر: شركة النور للإنتاج الإعلامي والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:أضع هذا الكتاب بين يدي القارئ المسلم وغير المسلم، المصري وغير المصري، مؤكدا على حق كل إنسان في اعتناق ما يرى من عقائد، وممارسة ما يشاء من عبادات وأمره إلى الله، هو يفصل بين الناس جميعا يوم القيامة (إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله ...يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد)، كما أؤكد على أهمية التعايش بين الناس جميعا من مختلف الملل والنحل على أساس من الاحترام المتبادل والتعاون من أجل صلاح المجتمعات، حيث إنه كما أن الآمال مشتركة فالهموم والتحديات أيضا مشتركة. فلا السرطان ولا الفقر ولا البطالة يفرقون بين مسلم ومسيحي.
أرجو أن ينظر إخواني المسيحيون لهذا الكتاب نظرة موضوعية، وألا يقول أحد إني أهاجم المسيحية، فكيف لي بذلك وأنا أرى في نفسي مسيحيا لاتباعي السيد المسيح، وموسويا لاتباعي موسى، وإبراهيميا لاتباعي إبراهيم، ومحمديا لاتباعي محمدا -عليهم صلوات الله وسلامه- واختصار ذلك كله أراني مسلما موحدا شأني شأن جميع الأنبياء والمرسلين، إن شراكة المسلمين والمسيحيين في هذا البلد تمتد عشرين قرنا من الزمان لا أربعة عشر قرنا فقط، وهذا ما سيثبته البحث.
فهذا البحث يسعى لإثبات أن بعض الفتوحات وخاصة بلاد مصر وشمال إفريقية والشام -البلاد الواقعة تحت الحكم الروماني قبل الفتح- لم تكن فقط لتعبيد الناس لله اختيارا وإزالة الطواغيت حتى تتاح لهم فرصة اختيار الدين بحرية، وإنما كانت دفاعا عن النفس ودفعا للظلم الواقع على المسلمين من أهل تلك البلاد، الذين عانوا من القتل والسجن والتعذيب على أيدي المؤمنين بالثالوث المقدس طوال ثلاثمائة عام قبل الفتح.
إشكالية البحث: هي نفي تهمة انتشار الإسلام بالقوة وفرضه على أهل المناطق المفتوحة بالحرب، من خلال دراسة التاريخ الديني والسياسي لإحدى تلك البلاد المفتوحة وهي مصر، أما افتراضية البحث: فهي إثبات أن فتح مصر كان من ضمن أسبابه الدفاع عن النفس، وذلك بإثبات وجود مسلمين بها واقعين تحت الاضطهاد.
يبدأ الباحث بتعريف لفظ "المسلم" وإثبات انطباق هذا التعريف على أتباع القساوسة: آريوس في مصر والبلقان ويوسوبياس في آسيا الوسطى ويولفيلاس في غرب أوروبا وشمال إفريقيا، وكلها مناطق كانت واقعة تحت الحكم الروماني حتى تاريخ الفتوحات الإسلامية، ولكها مجموعات تعرضت للقتل والتعذيب الشديد، ثم يثبت الباحث استمرار وجود تلك المجموعات وعدم اندثارها حتى عهد الفتح الإسلامي برغم تجاهل معظم كتب التاريخ المسيحي لجودهم ابتداء من منتصف القرن الخامس الميلادي، ويثبت البحث اهتمام النبي "صلى الله عليه وسلم" الشديد بتحرير تلك المجموعات المؤمنة من نيران العذاب بمجرد تأمين جبهة الجزيرة العربية.
فمن واقع عمل الباحث في مجال الدعوة للإسلام في أمريكا وأوروبا فإن فكرة جهاد الطلب -أي إزاحة الطواغيت والعقبات التي تحول بين الناس وبين حرية العقيدة- نادرا ما تكون مفحمة للغربيين الذين يناظرون الدعاة أمام جمهورهم ولا يرفضه إلا الشذاذ من أمثال أتباع البهائية، كذلك ارتفعت في الآونة الأخيرة أصوات عديدة من مسيحيي مصر تدعي أنهم أصحاب البلد الأصليين وأن المسلمين المصريين أصلهم هم الوافدون مع الفتح العربي من الجزيرة العربية، ويثبت هذا البحث أن أجداد مسلمي مصر هم الآريوسيون الموحدون الذين كانوا يمثلون فئة كبيرة من الشعب المصري قبل الفتح، وخلال هذا البحث سنكشف الغطاء عن جذور النصارى الموحدين قبل ظهور خاتم الرسل وعلاقتهم بالإسلام، سواء فى وقت النبى "صلى الله عليه وسلم" أو بعد وفاته.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
أقباط مسلمون قبل محمد "صلى الله عليه وسلم"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد عمارة
تقديم: محمد عمارة
لغة: عربي-إنكليزي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين