لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,515

المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية
تاريخ النشر: 15/09/2010
الناشر: رؤية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الدعوة الرئيسية التي دارت حولها مناظرة ابن تيمية لأبي حامد الغزالي وللمناطقة في المستوى المادي، وهي حصرهم لمادة اليقنية، الصالحة لأن تكون مضمون مقدم العملية التدليلية، في أصناف قضوية ستة، هي (الأولويات)، (الحسيات)، (المجريات)، (الحدسيات)، (المتواترات)، (القضايا المعروفة بوسط)، وترتيبهم لهذه المادة في درجات متفاوتة في قيمتها الإلزامية.
إن الفرضية ...الموجهة لهذا البحث هي اعتبار مرور المعرفة عبر (مسارها البنيوي) بـ (ثلاثة مراحل أساسية وضرورية كي تصبح علماً بالمعنى الدقيق للكلمة). وهذه المراحل الثلاث المتعاقبة عليها، هي المرحلة الوصفية فالمرحلة التجريبيية ثم أخيراً، المرحلة الاستنباطية. ويناظر كل مرحلة من هذه المراحل ويناسبها منهج معين.
إذا كان الغزالي ينظر إلى الدليل مخلصاً من علائقه بمكونات المقام التدليلي، فإن ابن تيمية في إلحاحه على مادة الدليل ومضمونه وتثمينه لهما، يعتبر مكون المقام التدليلي أساسياً في إنشاء الدليل وفي نجاعته، إذ الدليل ينبغي أن يكون متناسباً مع المستدل له، بحيث لا نذكر من المقدمات -مثلاً- إلا ما يكون المستدل في حاجه إليه، كما أن المقدمات المشهورة والمعلومة قد تطوي طياً لعدم الحاجة إلى ذكرها.

إقرأ المزيد
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,515

تاريخ النشر: 15/09/2010
الناشر: رؤية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الدعوة الرئيسية التي دارت حولها مناظرة ابن تيمية لأبي حامد الغزالي وللمناطقة في المستوى المادي، وهي حصرهم لمادة اليقنية، الصالحة لأن تكون مضمون مقدم العملية التدليلية، في أصناف قضوية ستة، هي (الأولويات)، (الحسيات)، (المجريات)، (الحدسيات)، (المتواترات)، (القضايا المعروفة بوسط)، وترتيبهم لهذه المادة في درجات متفاوتة في قيمتها الإلزامية.
إن الفرضية ...الموجهة لهذا البحث هي اعتبار مرور المعرفة عبر (مسارها البنيوي) بـ (ثلاثة مراحل أساسية وضرورية كي تصبح علماً بالمعنى الدقيق للكلمة). وهذه المراحل الثلاث المتعاقبة عليها، هي المرحلة الوصفية فالمرحلة التجريبيية ثم أخيراً، المرحلة الاستنباطية. ويناظر كل مرحلة من هذه المراحل ويناسبها منهج معين.
إذا كان الغزالي ينظر إلى الدليل مخلصاً من علائقه بمكونات المقام التدليلي، فإن ابن تيمية في إلحاحه على مادة الدليل ومضمونه وتثمينه لهما، يعتبر مكون المقام التدليلي أساسياً في إنشاء الدليل وفي نجاعته، إذ الدليل ينبغي أن يكون متناسباً مع المستدل له، بحيث لا نذكر من المقدمات -مثلاً- إلا ما يكون المستدل في حاجه إليه، كما أن المقدمات المشهورة والمعلومة قد تطوي طياً لعدم الحاجة إلى ذكرها.

إقرأ المزيد
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 342
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين