لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,552

عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"
5.00$
الكمية:
شحن مخفض
عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار العين للنشر، دار مزيد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:صادفناها منذ ثلاث سنوات وكان الـــــ (Blogspot) هو أرضية هذا العالم. آلاف المدونين, والبحث كان يــستدعي وجود نقطة ارتكاز. نقرأ وننتقل بعشوائية. الوصول إلى تلك النقطة كان صعباً في البداية.. مدونة شيوعية, مدونة إخوانية, مدونة رومانــسية, علميــة, اشـــتراكية, معارضــة, فنيـــة, جنـــسية, علمانيـــة,إســلامية, مختلطة........ ولكن بشئ من الملاحظة, كان الــرابط واحـــداً ...سهلاً مقنعاً, وهو أنه
في المدونات لا أحد يتكلم نيابة عن أحد
إنه التعبير عن الذات, وصنع حرية دافئة تخص صاحبها دون فرض أو مشاركة في الاختيار, ولكن كيف يتم الاختزال؟
وكأن ظهور فكرة لوضع كتاب عن المدونين المصريين فــي خمسة أعوام, كان شغفاً أيضاً بلا قواعد, وكأنك تختــزل عالمــاً بأكمله في صورة فوتوغرافية.
الفكرة كانت آسرة ولم تكن تعرض نفسها؛ لـــذلك كـــان أول الخيط هو الاختيار الفعلي لمائة مدونة من اتجاهات متخلفة. ثم تــم اختيار ثلاثين مدونة ليضمهم هذا الكتاب كأول لوحة تعبر عن هذا العالم, يتماسون في شئ ما. نظن هذا الــشئ -حين تقـــرأهم- سيكون واضحاً, ونظنه نفخة بوق تعلن أن ما عايشناه خلال عقود مضت وما نعيشه الآن قد أفرز -دون أدنى اتفاق- لغة جديــدة للقبول والرفض والحوار تورطك بمجرد أن تقرأهـــا, وتكتــشف حينها أنها قد تكون لغتك أيضاً..
فلتدع هنا ما تعده من تصورات,
ولتتورط.

إقرأ المزيد
عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"
عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 135,552

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار العين للنشر، دار مزيد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:صادفناها منذ ثلاث سنوات وكان الـــــ (Blogspot) هو أرضية هذا العالم. آلاف المدونين, والبحث كان يــستدعي وجود نقطة ارتكاز. نقرأ وننتقل بعشوائية. الوصول إلى تلك النقطة كان صعباً في البداية.. مدونة شيوعية, مدونة إخوانية, مدونة رومانــسية, علميــة, اشـــتراكية, معارضــة, فنيـــة, جنـــسية, علمانيـــة,إســلامية, مختلطة........ ولكن بشئ من الملاحظة, كان الــرابط واحـــداً ...سهلاً مقنعاً, وهو أنه
في المدونات لا أحد يتكلم نيابة عن أحد
إنه التعبير عن الذات, وصنع حرية دافئة تخص صاحبها دون فرض أو مشاركة في الاختيار, ولكن كيف يتم الاختزال؟
وكأن ظهور فكرة لوضع كتاب عن المدونين المصريين فــي خمسة أعوام, كان شغفاً أيضاً بلا قواعد, وكأنك تختــزل عالمــاً بأكمله في صورة فوتوغرافية.
الفكرة كانت آسرة ولم تكن تعرض نفسها؛ لـــذلك كـــان أول الخيط هو الاختيار الفعلي لمائة مدونة من اتجاهات متخلفة. ثم تــم اختيار ثلاثين مدونة ليضمهم هذا الكتاب كأول لوحة تعبر عن هذا العالم, يتماسون في شئ ما. نظن هذا الــشئ -حين تقـــرأهم- سيكون واضحاً, ونظنه نفخة بوق تعلن أن ما عايشناه خلال عقود مضت وما نعيشه الآن قد أفرز -دون أدنى اتفاق- لغة جديــدة للقبول والرفض والحوار تورطك بمجرد أن تقرأهـــا, وتكتــشف حينها أنها قد تكون لغتك أيضاً..
فلتدع هنا ما تعده من تصورات,
ولتتورط.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
شحن مخفض
عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي "مدونات مصرية"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد كمال حسن - مصطفى الحسيني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 134
مجلدات: 1
ردمك: 9789776280045

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين