إيران جمهورية إسلامية أم سلطنة خمينية؟
(0)    
المرتبة: 105,786
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مركز الأهرام للترجمة والنشر
نبذة الناشر:شغلت إيران الدنيا منذ ثورتها الإسلامية في العام 1979 وستشغل الناس أكثر أنطلاقا من الأزمة التي أشغلتها انتخابات2009 الرئاسية. ولعل اهم تداعيات تلك الأزمة.هو طرح السؤال حول مستقبل إيران علي نحو لاسابق له.ومن اجل ذلك صك د.مدحت حماد صياغة جديدة للنظام السياسي الإيرانى في دراسته ضمن هذا الكتاب وهي أنه ...نظام سياسي خماسي الأضلاع.بينما يرى د.وحيد عبدالمجيد أنه نظام شبه جمهوري أو نصف جمهوري.ويطرح السؤال المحوري عن الاتجاه الي تمضي فيه إيران وهل تتجه نحو جمهورية إسلامية كاملة أم سلطنة خمينية؟
وفي حين يطرح د.مصطفى اللباد فكرة ان النظام السياسي الإيراني يحلق بثلاثة أجنحة تقع كلها في اليمين, فإن محمد عباس ناجى يحلل صراع القوى في إيران بين اتجاه التغيير والاتجاه الأصولي المتشدد في التيار المحافظ.
ويقدم د.محمد السعيد عبد المؤمن تحليلا لمسألة الشرعية في إيران مثيرا السؤال المهم: هل يشرع العرف أم يعرف الشرع؟ وفي القلب من هذا كله تبدو قضية ولاية الفقيه هي المحورية في تحديد مستقبل هذا البلد.وهل يصبح نظامه السياسي جمهورية كاملة عبر تقييد هذه الولاية أم يتحول إلي نظام سلطان من خلال إسنادها بالقوة الأمنية-العسكرية ورفدها بميل أوسع إلي التمدد وبسط النفوذ في الخارج؟ إقرأ المزيد