لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من هنا .. نبدأ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 194,614

من هنا .. نبدأ
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
من هنا .. نبدأ
تاريخ النشر: 01/01/1969
الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:انتهت التجارب إلى إجماع أكيد على أن:"الاستبداد هو الأب الشرعى للمقاومة" وأن الرأى المكظوم يتحول داخل النفس إلى قذيفة خطرة... وأن أيسر الطرق لحضارة خصيبة ممرعة, فهو فتح منافذ الملامحة الفكرية, والقضاء على كل بواعث التهيب فى الشعب.
ولقد أتى على جماهيرنا الكادحة حين من الدهر لم تكن شيئا مذكورا. فلما ...استيقظت من رقادها, أدركت إلى حد ما, حاجتها إلى مزيد من الوعى والانتباه لتستطيع أن تعرف من أمرها شيئا. وتقدم إليها من الرواد والدعاة خليط متنافر من ذوى النيات الحسنة, والنيات السيئة... يحملون بضائع مختلفة من المناهج والمذاهب والآراء.
أترى هذه الجماهير التى طال على جهلها ونومها الأمد, قادرة على التمييز والاختيار..؟! إن هذا الكتاب شمعة مهداة إليها لتبصر فى ضوئها وترى.. وكل مانود أن ننصح به هو أن نبارك هذا الوعى, وندعه ينمو ويتسلق, وألا نحاول قط كبحه أو زجره.. فإن ذلك هو السبيل كل السبيل إلى خلق المجتمع الحر الباسل الذى نريد أن نكونه.
إننا لن نقدم لمجتمعنا فى هذه الفترة الحاضرة خيرا من الحرية. كى يستطيع فى ضوئها وسناها أن يرى, ويفكر, ويختار الطريق القويم. فلنذكر هذا جيدا.. حاكمين ومحكومين. والترر من الخوف-هو نقطة البدء فى طريقنا الطويل ورحلتنا الشاقة. من أجل ذلك يجئ هذا الكتاب فى أوانه, ليقول للجميع: لاتخف! وليزيح من طريقه تلك الأشباح التى تخيفه, وتخدله, وتلؤه روعا ورعبا.
وأن يكون كل مواطن منا أداة حياة تساهم فى التحول الاجتماعى الرشيد الذى نتوق إليه, والذى يجب أن يبدأ فورا ويتم سريعا. وقد تعجل, فتسأل: ما هذا التحول الاجتماعى, وكيف يكون؟ وإن هذا الكتاب ليحاول محاولة صادقة أن يجيب على السؤال, وهو يرسم الخطوط الرئيسية لتحول اجتماعى وديع يفضى بنا إلى قومية شاملة لا تنافر فيها. وإلى اشتراكية عادلة لا استغلال ولا ظلم فيها.

إقرأ المزيد
من هنا .. نبدأ
من هنا .. نبدأ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 194,614

تاريخ النشر: 01/01/1969
الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:انتهت التجارب إلى إجماع أكيد على أن:"الاستبداد هو الأب الشرعى للمقاومة" وأن الرأى المكظوم يتحول داخل النفس إلى قذيفة خطرة... وأن أيسر الطرق لحضارة خصيبة ممرعة, فهو فتح منافذ الملامحة الفكرية, والقضاء على كل بواعث التهيب فى الشعب.
ولقد أتى على جماهيرنا الكادحة حين من الدهر لم تكن شيئا مذكورا. فلما ...استيقظت من رقادها, أدركت إلى حد ما, حاجتها إلى مزيد من الوعى والانتباه لتستطيع أن تعرف من أمرها شيئا. وتقدم إليها من الرواد والدعاة خليط متنافر من ذوى النيات الحسنة, والنيات السيئة... يحملون بضائع مختلفة من المناهج والمذاهب والآراء.
أترى هذه الجماهير التى طال على جهلها ونومها الأمد, قادرة على التمييز والاختيار..؟! إن هذا الكتاب شمعة مهداة إليها لتبصر فى ضوئها وترى.. وكل مانود أن ننصح به هو أن نبارك هذا الوعى, وندعه ينمو ويتسلق, وألا نحاول قط كبحه أو زجره.. فإن ذلك هو السبيل كل السبيل إلى خلق المجتمع الحر الباسل الذى نريد أن نكونه.
إننا لن نقدم لمجتمعنا فى هذه الفترة الحاضرة خيرا من الحرية. كى يستطيع فى ضوئها وسناها أن يرى, ويفكر, ويختار الطريق القويم. فلنذكر هذا جيدا.. حاكمين ومحكومين. والترر من الخوف-هو نقطة البدء فى طريقنا الطويل ورحلتنا الشاقة. من أجل ذلك يجئ هذا الكتاب فى أوانه, ليقول للجميع: لاتخف! وليزيح من طريقه تلك الأشباح التى تخيفه, وتخدله, وتلؤه روعا ورعبا.
وأن يكون كل مواطن منا أداة حياة تساهم فى التحول الاجتماعى الرشيد الذى نتوق إليه, والذى يجب أن يبدأ فورا ويتم سريعا. وقد تعجل, فتسأل: ما هذا التحول الاجتماعى, وكيف يكون؟ وإن هذا الكتاب ليحاول محاولة صادقة أن يجيب على السؤال, وهو يرسم الخطوط الرئيسية لتحول اجتماعى وديع يفضى بنا إلى قومية شاملة لا تنافر فيها. وإلى اشتراكية عادلة لا استغلال ولا ظلم فيها.

إقرأ المزيد
5.50$
الكمية:
شحن مخفض
من هنا .. نبدأ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 204
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين