لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لو شهدت حوارهم لقلت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,939

لو شهدت حوارهم لقلت
4.50$
الكمية:
شحن مخفض
لو شهدت حوارهم لقلت
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: المقطم للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:أذكر أنني قرأت كتاباً لسناتور أمريكي عنوانه (من يجرؤ على الكلام) يتحدث فيه عن القبضة العاتية التي تمسك بزمام الولايات المتحدة من (اللوبي)الإسرائيلي داخل وخارج أمريكا، ذكرت هذا الكتاب، وأنا أتابع عن طريق الصحافة والإذاعة حوار أصحاب الحوار، لا أحد يجرؤ على الحديث الواضح المفصل عن الديمقراطية، الكل يتلمظون باسمها، ...وبالحروف المكونة لها، والكل يهرب من حقيقتها ومن إيماننا بها وإرادة التطبيق الشامل والكامل لها.
وأقول لنفسي وسط اللغط الكثير، الأ يمكن أن يكون إعجابي بالديمقراطية، وولائي لها، وإيماني الوثيق بها، ضربا من ذلك اللغط المتفشي حولها؟؟ إن نظامنا الحاكم يتعامل معها بوصفها (ديكورا) يزيده زخرفاً وجمالاً، والداعون إلى الدين - بزعمهم - يجتثونها من قاموس الكلمات المؤمنة، وكثير من المثقفين يصابون بالغثيان عند سماع اسمها.
لماذا لا أدير صورتها إلى الحائط كما يفعل (العباقرة) عندنا، وفي كل بلاد العرب الباحثين عن متعة الفشل وعن شرف الانسحاب من الحياة، وبهذا أضمن لنفسي مكانا بين كلمات الأغنية المشهورة والمأثورة - أمجاد، يا عرب، أمجاد، لابد من نبذ الآراء المسبقة، وفتح العينين جيداً على حقيقة الديمقراطية، أهي أهل للإيمان بها؟ أم أكذوبة تستحق رفضها، وها أنذا أفعل، فتعالوا معي إلى حوار متواضع نتبادل فيه الآراء الأمنية والشجاعة والبعيدة من كل إملاء وإغراء، ابتغاء الحق والخير وتراب الوطن الطهور.

إقرأ المزيد
لو شهدت حوارهم لقلت
لو شهدت حوارهم لقلت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,939

تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: المقطم للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:أذكر أنني قرأت كتاباً لسناتور أمريكي عنوانه (من يجرؤ على الكلام) يتحدث فيه عن القبضة العاتية التي تمسك بزمام الولايات المتحدة من (اللوبي)الإسرائيلي داخل وخارج أمريكا، ذكرت هذا الكتاب، وأنا أتابع عن طريق الصحافة والإذاعة حوار أصحاب الحوار، لا أحد يجرؤ على الحديث الواضح المفصل عن الديمقراطية، الكل يتلمظون باسمها، ...وبالحروف المكونة لها، والكل يهرب من حقيقتها ومن إيماننا بها وإرادة التطبيق الشامل والكامل لها.
وأقول لنفسي وسط اللغط الكثير، الأ يمكن أن يكون إعجابي بالديمقراطية، وولائي لها، وإيماني الوثيق بها، ضربا من ذلك اللغط المتفشي حولها؟؟ إن نظامنا الحاكم يتعامل معها بوصفها (ديكورا) يزيده زخرفاً وجمالاً، والداعون إلى الدين - بزعمهم - يجتثونها من قاموس الكلمات المؤمنة، وكثير من المثقفين يصابون بالغثيان عند سماع اسمها.
لماذا لا أدير صورتها إلى الحائط كما يفعل (العباقرة) عندنا، وفي كل بلاد العرب الباحثين عن متعة الفشل وعن شرف الانسحاب من الحياة، وبهذا أضمن لنفسي مكانا بين كلمات الأغنية المشهورة والمأثورة - أمجاد، يا عرب، أمجاد، لابد من نبذ الآراء المسبقة، وفتح العينين جيداً على حقيقة الديمقراطية، أهي أهل للإيمان بها؟ أم أكذوبة تستحق رفضها، وها أنذا أفعل، فتعالوا معي إلى حوار متواضع نتبادل فيه الآراء الأمنية والشجاعة والبعيدة من كل إملاء وإغراء، ابتغاء الحق والخير وتراب الوطن الطهور.

إقرأ المزيد
4.50$
الكمية:
شحن مخفض
لو شهدت حوارهم لقلت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 78
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين