لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من ملف مسرح الستينيات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 262,164

من ملف مسرح الستينيات
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
من ملف مسرح الستينيات
تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: الدار العربية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عندما تتحدث صافى ناز كاظم عن المسرح فإننا بالفعل يجب أن ننصت إليها فهى أحد (فرسان) النقد المسرحى فى مصر، فهى قد كرست نفسها لذلك بالدراسة، وبالثقافة.. بالإضافة إلى ما تحمله من خبرات طويلة عن عالم المسرح المصرى فى ازدهاره وانهياره.. إن النقد المسرحى فى كتاباتها هو بلا شك الخط ...الثابت الذى ينمو باضطراد.. ولا يتغير، ولا يتراجع، وهذا الكتاب يؤكد ذلك فهى ترى خشبة المسرح بتجرد ودون إنتقاء.. ودون تعصب سوى للفن الراقى.. وأعترف أنه رغم الإختلاف الفكرى بيننا.. إلا أنها كانت دائماً قادرة على إثارة سؤال بداخلى فحواه.. ما كل هذا المزيج الغريب من البراءة القوية؟

إقرأ المزيد
من ملف مسرح الستينيات
من ملف مسرح الستينيات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 262,164

تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: الدار العربية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:عندما تتحدث صافى ناز كاظم عن المسرح فإننا بالفعل يجب أن ننصت إليها فهى أحد (فرسان) النقد المسرحى فى مصر، فهى قد كرست نفسها لذلك بالدراسة، وبالثقافة.. بالإضافة إلى ما تحمله من خبرات طويلة عن عالم المسرح المصرى فى ازدهاره وانهياره.. إن النقد المسرحى فى كتاباتها هو بلا شك الخط ...الثابت الذى ينمو باضطراد.. ولا يتغير، ولا يتراجع، وهذا الكتاب يؤكد ذلك فهى ترى خشبة المسرح بتجرد ودون إنتقاء.. ودون تعصب سوى للفن الراقى.. وأعترف أنه رغم الإختلاف الفكرى بيننا.. إلا أنها كانت دائماً قادرة على إثارة سؤال بداخلى فحواه.. ما كل هذا المزيج الغريب من البراءة القوية؟

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
من ملف مسرح الستينيات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 165
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين