تاريخ النشر: 31/03/2008
الناشر: مجلس الثقافة العام
نبذة المؤلف:نظرت إلي أسماء الله الحسنى من زاوية فكرية معينة،
فلفت انتباهي أنها بلغت تسعة وتسعين أسما، بعيداعن كل إحتمالات الزيادة أو النقصان.
ولا أقول لكم جازما، إن هذه الأسماء التي استنبطتها هي أسماء الله الحسني حقيقة إنما أقول:
إن ما دونته لم يكن إلا محاولة إجتهادية قصدت بها وجه الله ...تعالى منطلقا من حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم:
(إن لله تعالى تسعة وتسعين إسما من أحصاها دخل الجنة )
رواه الشيخان وللمجتهد كما تعلمون في حال الإصابة أجران وفي الأخرى له أجر الإجتهاد فإن أصبت في هذه الرؤية فذلك فضل من الله تعالى يمن به على من يشاء من عباده وإن تكن الأخرى فالباب مفتوح للبحث والإستقصاء. إقرأ المزيد