تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: ميريت للنشر والمعلومات
نبذة الناشر:وفي اليوم التالي كنا نقف أنا وأخي علي جثة أبينا ونغسلها ولا أدري لماذا لم أعترض حين أخرج أخي الجميع من الغرفة فيما عداي ، قبل إن يطفيء سيجارته علي جسد أبي في تلذذ وينظر لي بعدها نظرة عجيبة لن أنساها ما حييت وهو يقول لي : البقية في حياتك ...، ثم راح يبكي دافناً وجهه في صدر أبي العاري ، بينما جلست علي الارض منزوياً في أحد الأركان أتابع ما يحدث في صمت . إقرأ المزيد