لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 189,819

سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته
8.97$
13.00$
%31
الكمية:
شحن مخفض
سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:رأينا فى دراستنا هذه وجوب الانتقال من البحث فى المخدر وآثاره المختلفة على الانسان الى البحث فى الانسان نفسه الذى يتناول المخدر، ومن ثم يصبح السؤال الأساسى لهذه الدراسة والمحور الذى تدور حوله هو: من هو مدمن المخدر أو متعاطيه؟ وبعبارة أخرى ما هى سيكولوجية المدمن؟ ما هو البناء النفسى ...الذى تقوم عليه شخصية المدمن؟ ما هى الذات عند هذا المدمن؟ ما هى الصورة التى يرى المدمن ذاته عليها! ما هى العلاقة بين الذات عند المدمن والموضوع؟ كيف يرى العالم من حوله؟ كيف تبدو هذه العلاقة بين الذات والموضوع فى انعكاسها ونتائجها على علاقات المدمن المختلفة فى الجنس والزواج والعمل والانتاج؟
ومن ناحية أخرى ما هو الدور أو الوظيفة التى تؤديها عملية التخدير فى التغيير المؤقت لهذا البناء النفسى للمدمن بحيث يصبح مرغوبا فيه على هذا النمو اللهوى الذى تتسم به رغبة المدمن فى التخدير. ومن هذا التغيير أيضا فى البناء النفسى وعلاقات المدمن بنفسه وبالآخر قد يستطيع أن تقف على تكوين هذا البناء وديناميناته المختلفة.
ثم لماذا يستمر بعض الناس فى تناول المخدر وبتأثير رغبة قوية غلابة بينما لا يستمر البعض الآخر ولا يشعر بهذه الرغبة الملحة بالرغم من تجربته للمخدر ولفترة قد تقصر أو تطول من الزمان؟، وهذا السؤال يقودنا بالضرورة الى البحث فى الانسان المدمن وفى بناء شخصيته وتكوينه وعلاقته بالآخر، حتى يمكن الوصول الى الاجابة التى تقرف بين الفرد المستعد للادمان وبين غيره ممن لا يقعون فى ممارسة هذا السلوك مع تشابه الظروف والأحداث، ولهذا كان البحث فى الانسان المدمن أمرا جديرا بالاهتمام فى محيط الدراسات النفسية.
ولهذا كانت سيكولوجية متعاطى المخدرات هى المحور الأساسى الذى تدور حوله دراستنا هذه، أما عن سبب اختيارنا للأفيون كموضوع ادمان لدى بعض الفئات فان ذلك يرجع الى عدة أمور: أولا: ان طموح الباحث -فى الدراسات الأكاديمية- من الضرورى أن يكون محدودا حتى تتوفر المستويات المطلوبة، ثانيا: ان الأفيون ومشتقاته وخاصة الهيروين والمروفين هو المخدر الثانى بعد الحشيش من حيث شيوع استخدامه لأغراض مزاجية تخديرية، ثالثا: لأننا تناولنا موضوع الحشيش بالدراسة فى بحث سابق.
كما أن طبيعة هذه الدراسة التى تناولنا أعماق سيكولوجية المدمن اقتضى اللجوء الى منهج التحليل النفسى فى معالجته والى استخدام وسائل وأدوات أكثر صلاحية فى الكشف عن أعماق الشخصية. وأخيرا فاننا بهذه الدراسة نكون قد ساهمنا بجهد متواضع يغطى جوانب مختلفة فى مجال البحث فى سيكولوجية تعاطى المخدرات.

إقرأ المزيد
سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته
سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 189,819

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:رأينا فى دراستنا هذه وجوب الانتقال من البحث فى المخدر وآثاره المختلفة على الانسان الى البحث فى الانسان نفسه الذى يتناول المخدر، ومن ثم يصبح السؤال الأساسى لهذه الدراسة والمحور الذى تدور حوله هو: من هو مدمن المخدر أو متعاطيه؟ وبعبارة أخرى ما هى سيكولوجية المدمن؟ ما هو البناء النفسى ...الذى تقوم عليه شخصية المدمن؟ ما هى الذات عند هذا المدمن؟ ما هى الصورة التى يرى المدمن ذاته عليها! ما هى العلاقة بين الذات عند المدمن والموضوع؟ كيف يرى العالم من حوله؟ كيف تبدو هذه العلاقة بين الذات والموضوع فى انعكاسها ونتائجها على علاقات المدمن المختلفة فى الجنس والزواج والعمل والانتاج؟
ومن ناحية أخرى ما هو الدور أو الوظيفة التى تؤديها عملية التخدير فى التغيير المؤقت لهذا البناء النفسى للمدمن بحيث يصبح مرغوبا فيه على هذا النمو اللهوى الذى تتسم به رغبة المدمن فى التخدير. ومن هذا التغيير أيضا فى البناء النفسى وعلاقات المدمن بنفسه وبالآخر قد يستطيع أن تقف على تكوين هذا البناء وديناميناته المختلفة.
ثم لماذا يستمر بعض الناس فى تناول المخدر وبتأثير رغبة قوية غلابة بينما لا يستمر البعض الآخر ولا يشعر بهذه الرغبة الملحة بالرغم من تجربته للمخدر ولفترة قد تقصر أو تطول من الزمان؟، وهذا السؤال يقودنا بالضرورة الى البحث فى الانسان المدمن وفى بناء شخصيته وتكوينه وعلاقته بالآخر، حتى يمكن الوصول الى الاجابة التى تقرف بين الفرد المستعد للادمان وبين غيره ممن لا يقعون فى ممارسة هذا السلوك مع تشابه الظروف والأحداث، ولهذا كان البحث فى الانسان المدمن أمرا جديرا بالاهتمام فى محيط الدراسات النفسية.
ولهذا كانت سيكولوجية متعاطى المخدرات هى المحور الأساسى الذى تدور حوله دراستنا هذه، أما عن سبب اختيارنا للأفيون كموضوع ادمان لدى بعض الفئات فان ذلك يرجع الى عدة أمور: أولا: ان طموح الباحث -فى الدراسات الأكاديمية- من الضرورى أن يكون محدودا حتى تتوفر المستويات المطلوبة، ثانيا: ان الأفيون ومشتقاته وخاصة الهيروين والمروفين هو المخدر الثانى بعد الحشيش من حيث شيوع استخدامه لأغراض مزاجية تخديرية، ثالثا: لأننا تناولنا موضوع الحشيش بالدراسة فى بحث سابق.
كما أن طبيعة هذه الدراسة التى تناولنا أعماق سيكولوجية المدمن اقتضى اللجوء الى منهج التحليل النفسى فى معالجته والى استخدام وسائل وأدوات أكثر صلاحية فى الكشف عن أعماق الشخصية. وأخيرا فاننا بهذه الدراسة نكون قد ساهمنا بجهد متواضع يغطى جوانب مختلفة فى مجال البحث فى سيكولوجية تعاطى المخدرات.

إقرأ المزيد
8.97$
13.00$
%31
الكمية:
شحن مخفض
سيكولوجية تعاطى الأفيون ومشتقاته

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 349
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين