لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

 فى محبة الأدب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,106

 فى محبة الأدب
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
 فى محبة الأدب
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: مكتبة الأسرة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:تجاوب الخاص المتصل بالحرفة النقدية مع العام المتصل بالهم الوطنى القومى في الاتكاء علي المقال، والاعتماد عليه وسيلة لإشاعة مبادئ الاستنارة من ناحية، والتذكير بميراثها المجيد من ناحية ثانية، والانطلاق من حيث انتهت إلي أفق أكثر وعدا من ناحية ثالثة، وتعرية دعوات الإظلام والتخلف من ناحية أخيرة.
ولذلك تحولت الكتابة النقدية ...المحدودة إلي كتابة ثقافية غير محدودة بالهموم الأدبية وحدها، ومن ثم إنطاق المسكوت عنه من هموم العوائق والمشكلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية مقرونة بكل ما ينجم عنها ويؤدى إليها، ويدعمها ويتدعم بها من جمود فكرى وتطرف دينى وثبات اجتماعى وتراجع إبداعي.
هكذا، اتسع أفق الكتابة عن هموم الثقافة وأوجاعها، ولكن في الدائرة التي تبدأ من النقد الأدبى وتنتهى إليه مهما تباعدت عنه.
فبعد مقالات "إبداع" التنويرية كما شاء البعض تسميتها، كانت كتاباتى الأسبوعية في جريدة "الحياة" ابتداء من شهر مايو 1992 إلي اليوم، تجسيداً للوعى النقدى، أو الوعى الثقافى الذى انتهت إليه، كما كانت كتاباتى الأسبوعية في جريدة "البيان" الإماراتية علي امتداد أربع سنوات، ما بين عامى 1998-2000، فضلاً عن مقالات مجلة "العربي" الكويتية، وأخيراً "الأهرام" المصرية، تجسيداً للوعى نفسه، ومحاولة للوصول بقضايا الثقافة بعامة، والأدب خاصة، إلي أوسع دائرة من القراء، تحقيقاً لمبادئ الاستنارة التي كان لابد من إعادة تأكيدها والإضافة إليها بما يتناسب ومتغيرات القرية الكونية التي أصبحنا نعيش فيها. ولا تزال هذه الكتابات محاولة مستمرة للجمع بين الثقافى والادبى من منظور العقل الذى لا يتردد في مساءلة موضوعاته، مهما كانت، ويسعى إلي المعرفة المجددة أينما وجدت.
ولا أحسب أن هذه الكتابات سعت، يوما، إلي نسبة صاحبها إلي مجال معرفى غير مجالات النقد الأأدبى الذى هو نقطة البداية والنهاية. وحتى عندما استغرقت هذه الكتابات في قضايا غير أدبية، سياسية أو فكرية أو اجتماعية أو دينية، وذلك في مدى الهموم التي اقترنت بالدفاع عن قضايا الاستنارة، وتأكيد الحضور الواعد لمبادئها المتجددة، فإن هذا الاستغراق كان من منظور الناقد الأدبي، خصوصا حين يتزايد ادراك هذا الناقد أنه لا معنى لعمله الأدبى إلا باشتباكه مع تحديات زمنه بوعوده ورعوده.

إقرأ المزيد
 فى محبة الأدب
 فى محبة الأدب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,106

تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: مكتبة الأسرة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:تجاوب الخاص المتصل بالحرفة النقدية مع العام المتصل بالهم الوطنى القومى في الاتكاء علي المقال، والاعتماد عليه وسيلة لإشاعة مبادئ الاستنارة من ناحية، والتذكير بميراثها المجيد من ناحية ثانية، والانطلاق من حيث انتهت إلي أفق أكثر وعدا من ناحية ثالثة، وتعرية دعوات الإظلام والتخلف من ناحية أخيرة.
ولذلك تحولت الكتابة النقدية ...المحدودة إلي كتابة ثقافية غير محدودة بالهموم الأدبية وحدها، ومن ثم إنطاق المسكوت عنه من هموم العوائق والمشكلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية مقرونة بكل ما ينجم عنها ويؤدى إليها، ويدعمها ويتدعم بها من جمود فكرى وتطرف دينى وثبات اجتماعى وتراجع إبداعي.
هكذا، اتسع أفق الكتابة عن هموم الثقافة وأوجاعها، ولكن في الدائرة التي تبدأ من النقد الأدبى وتنتهى إليه مهما تباعدت عنه.
فبعد مقالات "إبداع" التنويرية كما شاء البعض تسميتها، كانت كتاباتى الأسبوعية في جريدة "الحياة" ابتداء من شهر مايو 1992 إلي اليوم، تجسيداً للوعى النقدى، أو الوعى الثقافى الذى انتهت إليه، كما كانت كتاباتى الأسبوعية في جريدة "البيان" الإماراتية علي امتداد أربع سنوات، ما بين عامى 1998-2000، فضلاً عن مقالات مجلة "العربي" الكويتية، وأخيراً "الأهرام" المصرية، تجسيداً للوعى نفسه، ومحاولة للوصول بقضايا الثقافة بعامة، والأدب خاصة، إلي أوسع دائرة من القراء، تحقيقاً لمبادئ الاستنارة التي كان لابد من إعادة تأكيدها والإضافة إليها بما يتناسب ومتغيرات القرية الكونية التي أصبحنا نعيش فيها. ولا تزال هذه الكتابات محاولة مستمرة للجمع بين الثقافى والادبى من منظور العقل الذى لا يتردد في مساءلة موضوعاته، مهما كانت، ويسعى إلي المعرفة المجددة أينما وجدت.
ولا أحسب أن هذه الكتابات سعت، يوما، إلي نسبة صاحبها إلي مجال معرفى غير مجالات النقد الأأدبى الذى هو نقطة البداية والنهاية. وحتى عندما استغرقت هذه الكتابات في قضايا غير أدبية، سياسية أو فكرية أو اجتماعية أو دينية، وذلك في مدى الهموم التي اقترنت بالدفاع عن قضايا الاستنارة، وتأكيد الحضور الواعد لمبادئها المتجددة، فإن هذا الاستغراق كان من منظور الناقد الأدبي، خصوصا حين يتزايد ادراك هذا الناقد أنه لا معنى لعمله الأدبى إلا باشتباكه مع تحديات زمنه بوعوده ورعوده.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
 فى محبة الأدب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 379
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين