لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قصة حياتى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,987

قصة حياتى
2.22$
3.00$
%26
الكمية:
شحن مخفض
قصة حياتى
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:فى هذا الكتاب نعرف قصة حياة أستاذ الجيل "أحمد لطفى السيد" منه هو، ومن وحى قلمه، حينما شرع يحكى عنها ويسطر ما فى أيامها التى قضاها فى عالمى الفكر والسياسة، وتتلمذه على يد الشيخ "جمال الدين"، ثم إشتغاله بالصحافة. كذلك يقدم المفكر الكبير آرائه فى شخصيات ملئت السمع والأبصار ...فى زمانه، مثل الخديوى عباس، واللورد كرومر، وهو فى هذا لايقتصر على رأيه فقط وإنما يزيح الستار عن صورة اللورد أمام التاريخ ويرفق معها رأى المصريين فيه والعكس أيضاً.
ليس هذا فقط فقد كانت تلك الحقبة من القرن العشرين حافلة بالأحداث، وكانت قضية الاستقلال هى شغل الساسة والمفكرين الشاغل على حد سواء، وقد كان "أحمد لطفى السيد" علماً فى الساحتين فقدم لنا أيامه وحياته مع مطالب الاستقلال والدستور، وزعماء الوطن مثل سعد زغلول، وكذلك الحرب العالمية الأولى وثورة 1919، كذلك يمتعنا أستاذ الجيل بحديث عذب عن رحلاته إلى أوربا والمدينة المنورة وفوائد السفر، وكذلك معرفته بأدباء عالمين مثل الأديب الروسى الكبير "تولستوى".
لا يمكن أن تنتهى قصة حياة "أحمد لطفى السيد" دون أن نرى فيها ذكراً للجامعة المصرية العريقة ورحلة تأسيسها فقد كانت حلماً حلمته سواعد كثيرة من المفكرين والساسة حتى دلفوا به إلى عالم الواقع وصنعوا منه صرحاً شامخاً أيضاً تقرأ عن الوزارة والمجمع اللغوى، وتقرأ عن رؤية المفكر الكبير فى الأخلاق وما ينبغى أن تكون عليه وكيف الطريق لتحقيق سلام عالمى وهى رؤية لها وزنها من مفكر يمثل علامة فارقة فى مسيرة القرن العشرين الفكرية.

إقرأ المزيد
قصة حياتى
قصة حياتى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,987

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:فى هذا الكتاب نعرف قصة حياة أستاذ الجيل "أحمد لطفى السيد" منه هو، ومن وحى قلمه، حينما شرع يحكى عنها ويسطر ما فى أيامها التى قضاها فى عالمى الفكر والسياسة، وتتلمذه على يد الشيخ "جمال الدين"، ثم إشتغاله بالصحافة. كذلك يقدم المفكر الكبير آرائه فى شخصيات ملئت السمع والأبصار ...فى زمانه، مثل الخديوى عباس، واللورد كرومر، وهو فى هذا لايقتصر على رأيه فقط وإنما يزيح الستار عن صورة اللورد أمام التاريخ ويرفق معها رأى المصريين فيه والعكس أيضاً.
ليس هذا فقط فقد كانت تلك الحقبة من القرن العشرين حافلة بالأحداث، وكانت قضية الاستقلال هى شغل الساسة والمفكرين الشاغل على حد سواء، وقد كان "أحمد لطفى السيد" علماً فى الساحتين فقدم لنا أيامه وحياته مع مطالب الاستقلال والدستور، وزعماء الوطن مثل سعد زغلول، وكذلك الحرب العالمية الأولى وثورة 1919، كذلك يمتعنا أستاذ الجيل بحديث عذب عن رحلاته إلى أوربا والمدينة المنورة وفوائد السفر، وكذلك معرفته بأدباء عالمين مثل الأديب الروسى الكبير "تولستوى".
لا يمكن أن تنتهى قصة حياة "أحمد لطفى السيد" دون أن نرى فيها ذكراً للجامعة المصرية العريقة ورحلة تأسيسها فقد كانت حلماً حلمته سواعد كثيرة من المفكرين والساسة حتى دلفوا به إلى عالم الواقع وصنعوا منه صرحاً شامخاً أيضاً تقرأ عن الوزارة والمجمع اللغوى، وتقرأ عن رؤية المفكر الكبير فى الأخلاق وما ينبغى أن تكون عليه وكيف الطريق لتحقيق سلام عالمى وهى رؤية لها وزنها من مفكر يمثل علامة فارقة فى مسيرة القرن العشرين الفكرية.

إقرأ المزيد
2.22$
3.00$
%26
الكمية:
شحن مخفض
قصة حياتى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 200
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين