لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 358,350

مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: كلمات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:في عالم العمران والعمارة، يُستخدم مصطلح "الفلانور" لوصف من يقومون بعبور الساحات والفضاءات الحضَريّة بوعي نوعيّ وتحليل معماريّ، مستشعرين مرورهم بالتجارب السيكولوجية والظاهراتية المتأثرة بالتصميم الهندسي للأمكنة. سرَدَ المعماريّ العراقي المعاصر رفعة الجادرجي، في كتبه ومقالاته العديدة، كثيرًا من رحلاته التي "كان يسير فيها على غير هُدى" بالسيارة أو راجلًا، ...متأمّلًا واجهات المباني في بغداد والمدن العربية والغربية التي زارها وعاش فيها. من المؤكّد أنه كان ليستخدم مسمّى "الفلانور" لو كان في نطاقه المعرفي، لكنه أدركه بحدسه واستعمله كأداة للتأطير والتحليل والتنظير. منذ تعرّفي على هذا المصطلح في صفّ العمارة المعاصرة وأنا على الرّأي الصّوفي: "من ذاق عرف، ومن عرف اغترف". أحبّ فعل التسكّع ذاك، أي قضاء الوقت بلا هدف محدّد تجوّلًا في الشوارع والأماكن العامة، متيقظة بدهشة لما قد يصادفني من ظواهر المدينة، إذ أُعدّ التسكّع امتدادًا لتخصّصي وتطبيقًا عمليًّا له. وبما أنني "فلانوز" تسكّعَت طوال السنوات الماضية في المنامة وباريس ومينيابوليس، دون دراية بالمصطلح وتاريخه وانتمائه كذلك، فإنّه يمكنني القول بأن ذاك الحدس -مثل حدس الجادرجي- شيءٌ باعثٌ على السرور.

إقرأ المزيد
مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس
مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 358,350

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: كلمات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:في عالم العمران والعمارة، يُستخدم مصطلح "الفلانور" لوصف من يقومون بعبور الساحات والفضاءات الحضَريّة بوعي نوعيّ وتحليل معماريّ، مستشعرين مرورهم بالتجارب السيكولوجية والظاهراتية المتأثرة بالتصميم الهندسي للأمكنة. سرَدَ المعماريّ العراقي المعاصر رفعة الجادرجي، في كتبه ومقالاته العديدة، كثيرًا من رحلاته التي "كان يسير فيها على غير هُدى" بالسيارة أو راجلًا، ...متأمّلًا واجهات المباني في بغداد والمدن العربية والغربية التي زارها وعاش فيها. من المؤكّد أنه كان ليستخدم مسمّى "الفلانور" لو كان في نطاقه المعرفي، لكنه أدركه بحدسه واستعمله كأداة للتأطير والتحليل والتنظير. منذ تعرّفي على هذا المصطلح في صفّ العمارة المعاصرة وأنا على الرّأي الصّوفي: "من ذاق عرف، ومن عرف اغترف". أحبّ فعل التسكّع ذاك، أي قضاء الوقت بلا هدف محدّد تجوّلًا في الشوارع والأماكن العامة، متيقظة بدهشة لما قد يصادفني من ظواهر المدينة، إذ أُعدّ التسكّع امتدادًا لتخصّصي وتطبيقًا عمليًّا له. وبما أنني "فلانوز" تسكّعَت طوال السنوات الماضية في المنامة وباريس ومينيابوليس، دون دراية بالمصطلح وتاريخه وانتمائه كذلك، فإنّه يمكنني القول بأن ذاك الحدس -مثل حدس الجادرجي- شيءٌ باعثٌ على السرور.

إقرأ المزيد
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
مدن داخلية ؛ التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 132
مجلدات: 1
ردمك: 9789948791126

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين