لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,206

أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي
8.50$
الكمية:
شحن مخفض
أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي
تاريخ النشر: 12/12/2009
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يناقش هذا البحث متغيّر السياسة الأمريكية في الخليج العربي، بعد وصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى البيت الأبيض، و تسلمه مهامه. وقد جرت مقاربة هذا المتغيّر ضمن بُعدين رئيسيين: يرتبط الأول بالعراق، ويختص الثاني بإيران. وتنبع أهمية موضوع البحث من ارتباطه المباشر بقضايا الأمن والاستقرار الإقليمي، وملامسته لضرورات في ...المنطقة، ودفعه باتجاه شكل جديد من العلاقات البينية فيها.
يتناول البحث في البعد العراقي للمتغير الأمريكي استراتيجية الخروج من العراق وانعكاساتها المختلفة، ويناقش اتفاقية وضع القوات التي تم توقيعها بين واشنطن وبغداد، والتي تناولت تفاصيل وحيثيات الانسحاب العسكري الأمريكي، وكذلك اتفاقية الإطار الاستراتيجي المبرمة بين الجانبين، والتي وضعت الخطوط العريضة للتعاون البعيد المدى، على المستويات السياسية والاقتصادية، والمدنية العامة كذلك. كما يناقش البحث آفاق العلاقة بين العراق وجواره الخليجي، وماهية التحديات الماثلة في مسار هذه العلاقة، والخيارات والحلول التي يمكن اقتراحها بهذا الشأن.
ويختص البعد الثاني فيناقش البحث مقاربة الحوار الأمريكي مع إيران، من حيث مضامينه وآفاقه، ونمط التحديات التي تعترضه، والموقف الأمريكي من برنامج إيران النووي، والمدى الذي يُمكن أن يذهب إليه هذا الموقف، على المستويات الدبلوماسية والاقتصادية، في ظل تواري الخيارات العسكرية، التي هي حاضرة أيضاً في معالجات هذا البحث لضرورة فرضها السياق التحليلي العام للمقاربة.
وبموازاة البُعدين العراقي والإيراني للمتغيّر الأمريكي في الخليج العربي، كان هناك بُعد ثانوي لهذا المتغيّر، تجسد في المناخ الجديد أو البدايات الجديدة لفرص الالتقاء الخليجي -العراقي- الإيراني حول ترتيبات الأمن المشترك؛ ونعني بذلك أمن الخليج العربي في سياقه الإقليمي المؤتلف. ويعني البحث بمقاربة هذا الاتجاه علة مستوى الضرورات والتحديات والمفاهيم وطبيعة الخيارات المتاحة.
ويفترض البحث أن المتغير الأمريكي، في بعديه العراقي والإيرانين قد عكس نفسه إيجاباً على فرص التوافق الإقليمي في الخليج العربي، بالمدلول العام للمصطلح، وبات ممكناً البناء عليه. وجرى اختبار هذه الفرضية بالإجابة عن الأسئلة التالية: هل اقتربت دول المنطقة من قبول العراق الجديد؟ وهل أصبح التوافق الخليجي -الإيراني أكثر إمكانية أو /و/أقل صعوبة؟ وهل اقترب الخليج من فكرة الأمن الإقليمي؟ أو هل أضحت هناك فرصة للأخذ بشكل من أشكال هذا الأمن؟ إن اهتبار ذلك يشكل إحدى غايات البحث وأهدافه الأساسية، إلا أنه لا يمثل كل ما يصبو إليه، إذ يسعى، أيضاً، إلى طرح جملة من التصورات التي يرى أنها محفزة لفرص الاستقرار الإقليمي، ودافعة باتجاه بلورة نسق جديد من التفاعلات الإقليمية التي تتغلب فيها المضامين التعاونية على الصراعية، وتتلاشى اتجاهاتها السلبية لمصلحة أبعادها الإيجابية البناءة.

إقرأ المزيد
أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي
أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,206

تاريخ النشر: 12/12/2009
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يناقش هذا البحث متغيّر السياسة الأمريكية في الخليج العربي، بعد وصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى البيت الأبيض، و تسلمه مهامه. وقد جرت مقاربة هذا المتغيّر ضمن بُعدين رئيسيين: يرتبط الأول بالعراق، ويختص الثاني بإيران. وتنبع أهمية موضوع البحث من ارتباطه المباشر بقضايا الأمن والاستقرار الإقليمي، وملامسته لضرورات في ...المنطقة، ودفعه باتجاه شكل جديد من العلاقات البينية فيها.
يتناول البحث في البعد العراقي للمتغير الأمريكي استراتيجية الخروج من العراق وانعكاساتها المختلفة، ويناقش اتفاقية وضع القوات التي تم توقيعها بين واشنطن وبغداد، والتي تناولت تفاصيل وحيثيات الانسحاب العسكري الأمريكي، وكذلك اتفاقية الإطار الاستراتيجي المبرمة بين الجانبين، والتي وضعت الخطوط العريضة للتعاون البعيد المدى، على المستويات السياسية والاقتصادية، والمدنية العامة كذلك. كما يناقش البحث آفاق العلاقة بين العراق وجواره الخليجي، وماهية التحديات الماثلة في مسار هذه العلاقة، والخيارات والحلول التي يمكن اقتراحها بهذا الشأن.
ويختص البعد الثاني فيناقش البحث مقاربة الحوار الأمريكي مع إيران، من حيث مضامينه وآفاقه، ونمط التحديات التي تعترضه، والموقف الأمريكي من برنامج إيران النووي، والمدى الذي يُمكن أن يذهب إليه هذا الموقف، على المستويات الدبلوماسية والاقتصادية، في ظل تواري الخيارات العسكرية، التي هي حاضرة أيضاً في معالجات هذا البحث لضرورة فرضها السياق التحليلي العام للمقاربة.
وبموازاة البُعدين العراقي والإيراني للمتغيّر الأمريكي في الخليج العربي، كان هناك بُعد ثانوي لهذا المتغيّر، تجسد في المناخ الجديد أو البدايات الجديدة لفرص الالتقاء الخليجي -العراقي- الإيراني حول ترتيبات الأمن المشترك؛ ونعني بذلك أمن الخليج العربي في سياقه الإقليمي المؤتلف. ويعني البحث بمقاربة هذا الاتجاه علة مستوى الضرورات والتحديات والمفاهيم وطبيعة الخيارات المتاحة.
ويفترض البحث أن المتغير الأمريكي، في بعديه العراقي والإيرانين قد عكس نفسه إيجاباً على فرص التوافق الإقليمي في الخليج العربي، بالمدلول العام للمصطلح، وبات ممكناً البناء عليه. وجرى اختبار هذه الفرضية بالإجابة عن الأسئلة التالية: هل اقتربت دول المنطقة من قبول العراق الجديد؟ وهل أصبح التوافق الخليجي -الإيراني أكثر إمكانية أو /و/أقل صعوبة؟ وهل اقترب الخليج من فكرة الأمن الإقليمي؟ أو هل أضحت هناك فرصة للأخذ بشكل من أشكال هذا الأمن؟ إن اهتبار ذلك يشكل إحدى غايات البحث وأهدافه الأساسية، إلا أنه لا يمثل كل ما يصبو إليه، إذ يسعى، أيضاً، إلى طرح جملة من التصورات التي يرى أنها محفزة لفرص الاستقرار الإقليمي، ودافعة باتجاه بلورة نسق جديد من التفاعلات الإقليمية التي تتغلب فيها المضامين التعاونية على الصراعية، وتتلاشى اتجاهاتها السلبية لمصلحة أبعادها الإيجابية البناءة.

إقرأ المزيد
8.50$
الكمية:
شحن مخفض
أمن الخليج العراق وإيران والمتغير الأمريكي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 105
مجلدات: 1
ردمك: 9789948141815

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين