لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,186

البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، إصدارات
النوع: ورقي غلاف فني (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:أبحرت الرحالة البريطانية المثيرة للجدل فريا ستارك في البحر الأحمر في نوفمبر 1934، ونزلت في عَدَن المرفأ الرئيسي للمحمية البريطانية في جنوبي جزيرة العرب، كانت المكتشفة النشيطة الجذابة الصغيرة قد حازت على شهرة، واختارت اليمن وبشكل خاص وادي حضرموت النائي مسرحاً لمغامرتها التالية.
ثار جدل كبير حولها في لندن، فتوقعوا أنها ...ستهبط بطائرتها الخاصة، أو ربما تأتي وهي تقود قافلة جمال، كان بعضهم على ثقة من أن وصولها لم يعنِ أيّ شيء سوى المتاعب، ولكن مع ذلك احتشد الجميع للقائها في مقر الإقامة البريطاني.
كان هدفها أن تجد مدينة "شبوة" الخفية، عاصمة مملكة حضرموت القديمة المسماة في الأسفار (حبس الموت)، وقد سماها بلينيوس سابوتا وهي المدينة التي زوَّدت قوافل البخور التي تمر عبرها، وكتب أنها احتوت على ستين معبداً وثروة لا توصف، لم يحصل أن وصل مستكشف أوروبي لتلك الواحة المفقودة منذ عهد بعيد في رمال الصحراء.
وكانت نيّة فريا أن تكون أول من يصل إليها، كانت خطتها أن تتسلق الجول العالي، وهو جرف فسيح يفصل ساحل المحيط الهندي عن وادي حضرموت، وهو الأطول والأخصب في جزيرة العرب، تطوّقه جُروف نمت على جوانبها نباتات البخور، فكانت حصيلة ذلك كله مغامرة ممتعة شائقة، لم يكن أقلها وقوع فريا في الحب بعَدَن.

إقرأ المزيد
البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م
البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,186

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، إصدارات
النوع: ورقي غلاف فني (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:أبحرت الرحالة البريطانية المثيرة للجدل فريا ستارك في البحر الأحمر في نوفمبر 1934، ونزلت في عَدَن المرفأ الرئيسي للمحمية البريطانية في جنوبي جزيرة العرب، كانت المكتشفة النشيطة الجذابة الصغيرة قد حازت على شهرة، واختارت اليمن وبشكل خاص وادي حضرموت النائي مسرحاً لمغامرتها التالية.
ثار جدل كبير حولها في لندن، فتوقعوا أنها ...ستهبط بطائرتها الخاصة، أو ربما تأتي وهي تقود قافلة جمال، كان بعضهم على ثقة من أن وصولها لم يعنِ أيّ شيء سوى المتاعب، ولكن مع ذلك احتشد الجميع للقائها في مقر الإقامة البريطاني.
كان هدفها أن تجد مدينة "شبوة" الخفية، عاصمة مملكة حضرموت القديمة المسماة في الأسفار (حبس الموت)، وقد سماها بلينيوس سابوتا وهي المدينة التي زوَّدت قوافل البخور التي تمر عبرها، وكتب أنها احتوت على ستين معبداً وثروة لا توصف، لم يحصل أن وصل مستكشف أوروبي لتلك الواحة المفقودة منذ عهد بعيد في رمال الصحراء.
وكانت نيّة فريا أن تكون أول من يصل إليها، كانت خطتها أن تتسلق الجول العالي، وهو جرف فسيح يفصل ساحل المحيط الهندي عن وادي حضرموت، وهو الأطول والأخصب في جزيرة العرب، تطوّقه جُروف نمت على جوانبها نباتات البخور، فكانت حصيلة ذلك كله مغامرة ممتعة شائقة، لم يكن أقلها وقوع فريا في الحب بعَدَن.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
البوابات الجنوبية لجزيرة العرب ؛ رحلة إلى حضرموت عام 1934م

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: وفاء الذهبي - أحمد إيبش
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 314
مجلدات: 1
ردمك: 9789948171645

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين