الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الأعمال الشعرية - إبراهيم نصر الله

لـ إبراهيم نصر الله

"لأنك كنت قريباً من الحزن أكثر منا اشتعلت، وكانت طيور الشواطئ تهبط في راحتيك خطوطاً ولوناً، بكينا جميعا، وأنت ابتسمت، وأيا سيد الفرح المتورد نادراً على جبهة البحر لا تبتعد، حملناك ورداً ولمّا احترقت، ...إقرأ المزيد »

ديواني ؛ أحمد حلمي عبد الباقي

لـ إبراهيم نصر الله

للمرة الأول يجد القارئ العربي بين يديه ديوان أحمد حلمي عبد الباقي، إذ لم يسبق للشاعر أن نشر أياً من قصائده التي كانت بالنسبة له أشبه بملجأ للروح، ولذلك، ظل الجانب الشعري لهذه الشخصية الوطنية التي لعبت...إقرأ المزيد »

بسم الأم والإبن

لـ إبراهيم نصر الله

من بعيد سمعت خطاك عرفتك من بينهم حين جاءوا إلينا مساءً وفي أثرهم شمسهم من بعيد عرفتك قلت لقلبي كلاماً كثير، ومرجحته في شحوب الظلام وفي صمت خيمتنا الداكنة، كنت أضحك تنهرني عتمة، ثم تصرخ أمي أجلسي ساكنة...إقرأ المزيد »

الأمواج البرية

لـ إبراهيم نصر الله

"صوت من بعيد يجيء.. "الهجري" ينتصب على قدميه... يسير يكتشف أنه نسي الحقيبة.. يعود.. تنسل عيناه بهدوء موجه حالمة باتجاه الثوب.. تتصفح تفاصيله.. تستقر على حمامة.. لحظات وتتلاشى بأجنحتها وكأن عينيه شربتا...إقرأ المزيد »

شرفات الخريف

لـ إبراهيم نصر الله

يشكل ديوان "شرفات الخريف" الجزء الثاني من ديوان "عواصف القلب" الذي قوبل بحفاوة كبيرة عند صدوره عام 89، وترك أثراً واضحاً في الحركة في الحركة الشعرية على مستويي النقد والكتابة.

يقول الدكتور إحسان...إقرأ المزيد »

المطر في الداخل

لـ إبراهيم نصر الله

"كبرنا على راحتيه، وكنا نرى طيبة الأرض في ساعديه فضاءً، نغني، فيضحك-يا أيها الأشقياء أكبروا‍ آه.. هل كان في القلب أغنية أو سماء ليضحك؟ هل كان للحرب في وجهه قمر كي تغني؟‍ كبرنا على راحتيه، ونشهد كان بع...إقرأ المزيد »

حجرة الناي

لـ إبراهيم نصر الله

كان اسمها الصقيل كالسماء والبحار والأنهار والندى، سلامها وجسمها المشدود كالصبا، أحلامها وصمتها المفتون بامتداده، كلامها سأدخل المرآة كي أرتب الذي لم أستطع ترتيبه أمامها....إقرأ المزيد »

فضيحة الثعلب

لـ إبراهيم نصر الله

غابة في المنعطف، صحراء في الساحة، جليد فوق قبة البرلمان، كهف في البيت، جحر في الرأس، لطمأنينة الرصاص وقهقهة الجنرالات، أفق تقضمه الفئران، وبرودة الأقمار الباهتة، بحر تلوكه الغواصات، وتختصر البوارج هيب...إقرأ المزيد »

حارس المدينة الضائعة

لـ إبراهيم نصر الله

"فزعاً هبّ من فراشه، تناثرت الأغطية، تعثرت الأشياء المتناثرة على الأرض به تعثر بها: يا للهول، لقد تأخرت راح يبحث عن حذائه، انتعل الأولى داخل الغرفة الثانية في الحوش، وراحت يداه تحاولان في غمرة ارتجافه...إقرأ المزيد »

حطب أخضر

لـ إبراهيم نصر الله

"يغافلنا فرحاً يتسلل من دمنا فجأة ويغيب آثار خطواته حجل. وصدى صوته أخضر في الوريد، تلويحه اليد سرد جسور، وجهته ممر في البعير، ضحكته وردة في الحديقة حمراء... لا تشبه الدم، لكنها منذ بدء الخليقة منذورة ...إقرأ المزيد »