لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
مكبث
لـ وليم شكسبير
ماكبث هي مسرحية تراجيدية للمسرحي الإنكليزي ويليام شكسبير عن القائد الإسكتلندي مكبث الذي يغتال ملكه دنكن ليجلس على عرش إسكتلندا مكانه. مكبث أقصر تراجيديات شكسبير، ولا حبكة جانبية فيها تتعلق بأي شخصيةٍ ...إقرأ المزيد »
العاصفة مسرحية في خمسة فصول
لـ وليم شكسبير
مسك الختام.. (العاصفة)!... آخر ما كتبه الشاعر الإنكليزي الفذ (وليم شكسبير). في هذه المسرحية يتفوق شكسبير على نفسه فيعتمد الرمز أسلوبه الشعري ليجعل العاصفة قوة هادرة طاغية تتهدد الكثيرين من جهة، ومن جه...إقرأ المزيد »
مأساة كريولانس مسرحية في خمسة فصول
لـ وليم شكسبير
يعد وليم شكسبير من أعظم الشعراء والكتاب المسرحيين الإنكليز، ومن أبرز الشخصيات من الأدب العالمي إن لم يكن أبرزها على الإطلاق، يصعب تحديد عبقريته بمعيار بعينه من معايير النقد الأدبي، وإن كانت حكمه التي ...إقرأ المزيد »
مكبث
لـ وليم شكسبير
سونيتات شكسبير الكاملة
لـ وليم شكسبير
سونيتات شكسبير جزيرة من الشعر، مطوقة بحاجز من جبال الجليد والضباب الكثيف، مثل كعكة الزفاف التي لم تصنع للأكل، ولكن ليحلم الإنسان فوقها.
يتسم شكسبير بالتفكير والإحساس من خلال الصورة الشعرية، وهي...إقرأ المزيد »
اغتصاب لوكريس
لـ وليم شكسبير
هنا مرة أخرى يغوص بنا شكسبير، هذا الشاعر العملاق إلى أعماق النفس البشرية، ليقدم لنا درساً أخلاقياً قيماً، في إطار قصصي رائع وبلاغة لفظية وصور شعرية خلابة، نرى هنا كريس رمز الفضلية والجمال، ونموذج الزو...إقرأ المزيد »
تاجر البندقية
لـ وليم شكسبير
أصل هذه القصة أحدوثة، جرت على الألسنة في إيطاليا وتداولتها نقلاً عنها سائر الأمم: محصلها أن فتاة ذات مال وافر وجمال باهر وعقل كالكوكب الزاهر، كان قد مات عنها أبواها، فخطبها إلى نفسها ملك مراكش وأمير أ...إقرأ المزيد »
حكاية الشتاء
لـ وليم شكسبير
عطيل وقصتان أخريان
لـ وليم شكسبير
وقعت أحداث هذه القصة منذ زمن بعيد في دولة الليريا، كان حاكم تلك الدولة يدعى أورسينو، ولم يكن سعيداً فقد كان أمله ضعيفاً في الزواج بمحبوبته. لقد كان يحب فتاة الليرية جميلة من أسرة عريقة تدعى أوليفيا، و...إقرأ المزيد »
أنطوني وكليوباترا
لـ وليم شكسبير