لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
في مديح النساء الأكبر سناً
لـ ستيفن فيزينشيي
""أه، حسناً، ذروة واحدة زائدة أو ناقصة غير ذي أهمية حقاً، أليس كذلك؟" قالت مستخلصة. أعتقد أن حقيقة وإهانة تلك اللحظة حددت النهاية المتأخرة لشبابي. أردت أن أذهب إلى بلد جديد. إلى مكان هادئ بعيد. بعد بض...إقرأ المزيد »
قوارب جبلية
لـ وجدي الأهدل
"الشباب الملتحون يصعدون السلالم، وينزعون الشعارات العلمانية الملصقة بأحجار باب اليمن، الشباب المحلوقة شواربهم وذقونهم ينزلون بالحبال من أعلى باب اليمن، واضعين الشعارات العلمانية فوق الشعارات الإسلامية...إقرأ المزيد »
الإنهيار
لـ أحمد النعمان
"قدح الأفق ببريق خاطف. فخيل لأهل القرية البسطاء أن ذيول الغيوم في سماء أكتوبر الصباحية الداكنة، بدأت تحترق. وما هي إلا لحظات حتى دوّى صوت رعد هائل. ففزت الكلاب نابحة نحو السماء! فلينقذنا الرب. قالت إح...إقرأ المزيد »
أنوار
لـ طاهر العدوان
"عندما نزلت من الطائرة كانت أنوار سليم الياسميني ترتدي فستاناً أسود ضيق الخصر يرتفع فوق الركبة بقليل، على صدره تلألأت كلف ذهبية انعكس عليها لون شعرها الكستنائي، شبابها المتدفق لم ينسجم مع شيخوخة زوجها...إقرأ المزيد »
رجال ومدينة
لـ رواية لكاتبها
"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »
وجهة البوصلة
لـ نورة الغامدي
""فضة" كأنك تقولين: كلهم متشابهون.. كلهم يسمعون ولا يعون، كلهم رجال شرقيون.. جراء ترضع من كلاب.. لتكون في عنفوانها كلاباً. لكن لا يا فضة.. الحنجرة.. لا.. إنها تملأ جوف السمكة ببراكين تنزحين تثور بفرح ...إقرأ المزيد »
أنوبيس
لـ إبراهيم الكوني
"ألا يحق للسلف أن ينعم برفقة الخلف ليلة؟ رمقني باستنكار. ويبدو أنه لم يفهم فتشبث بالصمت. كان عليّ أن أقرأ في استنكاره خطراً فأتوقف، ولكني وجدت نفسي أقطع شوطاً أبعد في سبيل إماطة اللثام عن سري: هل تقضي...إقرأ المزيد »
نجوم أريحا
لـ ليانة بدر
"هل ظلّت قطعة الزجاج الخضراء تتجسد بين الحين والآخر إلى حدّ تحولها إلى مرآة تطالعني فيها صورتي وحدها حين ذهبت إلى البيت العربي القديم؟ ما أذكره تماماً هو أن نداءً غامضاً تداخل فيّ حتى بدأت أظنه جزءاً ...إقرأ المزيد »
مريم الحكايا
لـ علوية صبح
"من الذي كتب ذلك، هي أم زهير، لم يكن الخط الذي تقرأه في صفحات الرواية أمامها واضحاً... صارت تقرأ الحكاية من أولها إلى آخرها. كانت الحكايات تتداخل، وأسماء ابتسام ومريم وياسمين وزهير و"أبو طلال"، وكريم ...إقرأ المزيد »
نورا - 238
لـ ديبي ماكومبر
ستيفاني وجدت حب حياتها، وفاليري أيضاً.. ولم يبق إلا نورا! ولم تشعر يوماً بالوحدة كما تشعر بها الآن! فلم تلتقِ بعد بالرجل الذي يحرِّك قلبها.. لا أحد إطلاقاً! فمن أين سيأتي هذا المجهول؟

فجأة، اقتح...إقرأ المزيد »