الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الليلة الأخيرة

لـ شريفة الشملان

"يوم أن عفر التراب وجهي، عرفت قيمة الأرض. كنت هاربة طوال عمري تتقاذفني مدن وشوارع. لا أعرف وجه الأرض، إنني متسابقة تركض تمس قدمها الأرض أو لا تمسها... أخيراً تقع... تتعفر برائحة التراب وتتذكر أثمن ما ...إقرأ المزيد »

طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة

لـ دايف بيلزر

ما إن دخل ديفيد الصف حتى سدّ زملاءه أنوفهم، وراحوا يسخرون منه، أما المعلمة البديلة، وهي امرأة شابة، فلوّحت بيديها أمام وجهها، لم تكن قد تعرفت على رائحته من قبل، ناولته ورقة الامتحان وهي تقف على مسافة ...إقرأ المزيد »

بستان أحمر

لـ هادية السعيد

"كأنه كان يجب أن أبقى في تلك الأرض. أرضي. هناك، بين بساتين القرى التي كنّا نعيش فيها خمسة أشهر كلّ عام. كأنه كان يجب أن أبقى ابنة تلك الأرض، تنشق في كل مرة لتبرعم، لتبرعمني وأتفتح وأقطف وأذبل وأتوالد....إقرأ المزيد »

تكسير ركب

لـ زكريا تامر

"لو قالت عفت أن الشمس سوداء لما عارضها زوجها طه، بل سينظر إلى الشمس الصفراء ويقول أنها سوداء لثقته بعفت، ولكن أهله كانوا يخالفونه، فأخته تراها حرباء وعقرباً، وأخوه الأول يصفها بأنها مجرد امرأة تحسن اس...إقرأ المزيد »

الثالث

لـ شكري نصر الله

"اسمع يا محترم. فقد راجعت نفسي ألف مرة وأنا في الثانوية. ثم وأنا في الجامعة في مونتريال. وكنت أحمل في جسدي ورأسي ذكريات إنسان ولد وترعرع تحت الحكم الأجنبي. وكان والدي أيضاً قد ولد وتربى في ظل الأجنبي ...إقرأ المزيد »

يوم الدين

لـ رشا الأمير

"بعد أيام تعودين وتكتشفين أنني لم أستجب إلى ما أوصيتني به من الاهتمام بساعة الحائط الأثرية التي تطلب أن يفتل المرء يومياً عضلاتها المعدنية لتستمر عقاربها في طوافها المدوّخ المتصل، فتظنين بي الظنون، وأ...إقرأ المزيد »

مدينة بلا ظلال

لـ مها الجهني

"حينما تتوارى... عن حيني، عن إشعال كواليسي... عن إرداء الموت الذي يتقمصني عن كتابة حرفك في منديلي... تتساقط البرودة على روحي... وتنطفئ اشتعالاتي"....إقرأ المزيد »

الأيام لا تخبئ أحداً

لـ عبده خال

"لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها، أبكي أسفل قام...إقرأ المزيد »

'العطيلي'

لـ نبيل أبو حمد

"كان صوت عجلات "الرولمان" المعدنية فوق بلاط الرصيف يتردد في مدى الشارع أشبه بجلبة آلية عسكرية. لقد تكوّم فوق الصندوق الخشبي ذي العجلات الأربع كجبل صغير من المطاط، أو كتمثال هلامي للإله بوذا. أما هي فك...إقرأ المزيد »

القبيلة تستجوب القتيلة ج12

لـ غادة السمان

ينسحب الحس القومي على مجمل هذا العمل الذي تكتب فيه غادة السمان عن قاع بيروت ولبنان المعذبين والكادحين من أجل الخبز مع الكرامة. إنه أجمل أعمالها غير الكاملة وأعمقها لأنها سطرت فيه عذابات هذا الوطن الكب...إقرأ المزيد »