تسجيل دخول

مصير إسرائيل في النبوءات

لـ محمد عرب

(0) التعليقات: 0 المرتبة: 18,045

4.75$

5.00$

الكمية:

تاريخ النشر: 01/06/2002

الناشر: دار هادي

النوع: ورقي غلاف عادي

مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين

نبذة ZAwS3lfzxAالناشر:لقد حاولنا في هذا الكتاب أن نستطلع تطور الأحداث العالمية باستشراف مستقبل ساحة الكرة الأرضية من خلال قراءة السياسات الدولية المعاصر التي تمارس على أرض الواقع ومقارنة هذه السياسات بما سينجم عنها وما ستقود إليه مع النبوءات التي وردت في التوراة والأناجيل والقرآن والأحاديث النبوية الشريفة وأقوال الصحابة وكتب العارفين ...من الأئمة الذين اعتنوا بهذا العلم ونقلوا إلينا بعض أخباره من علي بن أبي طالب كرم الله وجهه إلى جعفر الصادق رضي الله عنه ومن ورث من علومهم وأضاف خبراً جديداً لم يكشف النقاب عنه كما تبعنا مثل هذه النبوءات عند الشيخ محي الدين بن عربي الذي فاجأتنا إشاراته كما ستفاجئ القارئ بدقتها وارتباطها بعصرنا الذي يمشي بخطى متزنة إلى مصير ربما سيغدو معلوماً لقارئ هذا الكتاب وإننا حرصاً منا على البحث عن الحقيقة في كل مصادرها قمنا بعرض للنبوءات التي تتعلق بعصرنا والتي وردت في كتاب نبواءت نوسترد اداموس الطبيب الفرنسي الذي ذاع صيته في الغرب لا تفاق كثير من نبوءاته مع الحوادث التي وقعت في الغرب.
ولأهمية هذه النبوءات واتفاقها مع نبوءات الشيخ محي الدين بن عربي، والأهم من ذلك طريقة الوصول إلى القدرة على النبؤ بتصعيد الروح الإنسانية كما أوضح الشيخ محي الدين ونوستراداموس لهذا عقدنا مقارنة بين أفكارهما للكشف عن منهجيهما في النبؤ وفي النتائج التي توصلا إليها والتي اتفقا فيها على تحديد مدة الحياة الإنسانية على الأرض بسبعة آلاف سنة تنتهي تبعاً لحساب نوستراداموس في العام ألفين حيث ستبدأ مرحلة جديدة على الأرض من الحياة البشرية مرحلة مخاض ومعاناة قبل الوصول إلى القيامة والحساب ولعل الأهم هو اتفاق كل النبوءات اليهودية والمسيحية والإسلامية على طبيعة الحوادث وبعض تفاصيلها وحتى توقيتها المشابة لعصرنا مع فارق كبير وهو اعتقاد كل فريق بأن الحوادث وظهور المسيح عليه السلام سيكون لمصلحة إلا أن نوستراداموس الذي سينهي نبوءاته عند عام ألفين للميلاد سيكون متفقاً في استنتاجاته مع النبوءات الإسلامية ومع ابن عربي بشكل خاص بل إنه سينذر الغرب بانتصار المسلمين عليه بعد الحرب العالمية الثالثة التي ستبدأ مقدمتها في الاشتعال في تموز عام 1999 حسب تقديره.
وربما سيفاجأ القارئ بسير المصير البشري إلى نهاياته على ضفاف النبوءات بالقرارات التي تتخذها الحكومات الماضية والراهنة حيث ستبدو كل حركة مقدمة لإنجاز النبواءة القادمة وإنه لأمر غريب ومزعج أن يسير البشر إلى حتفهم بسبب القرارات والحروب الظالمة وأن يكونوا ضحية للنزوات التي حذر منها الرسل والتي ستقود البشرية إلى الكارثة من ناحية وإلى الخلاص من ناحية ثانية.
ومن أهم ما ورد من عناوين داخل هذا الكتاب: من أجل الحقيقة، النبوءات والحرية الإنسانية، الصراع بين الروح واوثان العصر الحديث، النبوءات التوراتية، النبوءات المسيحية، اليهود في القرآن والحديث، الدجال في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، نبوءات العارفين من المسلمين، أحاديث تفسرها الحوادث...

إقرأ المزيد

مصير إسرائيل في النبوءات

لـ محمد عرب