الأكثر شعبية

تسجيل دخول

غسان يعرف أنه يكبر

لـ نبيهة محيدلي

وقف غسان أمام المرآة، نظر فيها وقال: كلهم يقولون لي إنني كبرت وأنا لا أصدق، كيف أكبر وأنا هو أنا؟! اقترب غسان من المرآة أكثر وقال: أنا أعرف حالي جيداً، هذا وجهي، وهذا رأسي، وهاتان يداي ورجلاي، أنا ما ...إقرأ المزيد »

صح النوم

لـ نبيهة محيدلي

نحن في بداية فصل الربيع، وها هي تفّاحة تلتقي كلَّ من كان غائباً؛ في فصل الشتاء، سنجوب، سلحوفة، قنفوذ، ضفدوع، حلزونة، وحتى دراجتها، وكم هي مشتاقة لنزهة عليها في شوارع القرية!......إقرأ المزيد »

نجمة البحر

لـ نبيهة محيدلي

تتوجه سلسلة مرجان ومرجانة للأطفال من عمر 8 إلى 12 سنة، تنشر الهيئة الإقليمية للمحافظة على البحر الأحمر وخليج عدن هذه السلسلة بالتعاون مع دار الحدائق. وهي تهدف إلى التعريف بالبحر الأحمر وخليج عدن وبيئت...إقرأ المزيد »

من يساعد الدجاجة؟ حكاية من التراث

لـ نبيهة محيدلي

"في قديم الزمان" محاولة لإعادة تقديم بعض حكايات التراث المعروفة. تم اخنيارها وصياغتها نصاً ورسماً، بما يتناسب مع الأعمار الصغيرة، لتكون فرصة لهم للاحتكاك، بالتراث منذ نعومة أظفارهم، بما يحمله هذا التر...إقرأ المزيد »

حكايتان

لـ نبيهة محيدلي

إنها مجرد حكايتان، فحبيب يحب الموسيقى ويعزف بآلة البيانو، أما فراس فيحب الرسم ويتدرب عليه منذ الصغر، ويترشح كل منهما لجائزة في احتفال البلدية في منطقتهما ويفوزا فوزا له طعم آخر لديهما، ولم تنته الحكاي...إقرأ المزيد »

الموجة التي رأت البحر

لـ نبيهة محيدلي

وُلِدتْ موجةٌ صغيرةٌ وَسَطَ البحرِ بين موجاتٍ كثيراتٍ، ووجدتْ نفسها فجأةً تتأرجحُ يَمنةً ويَسرةً، وتسيرُ على مَهلٍ. في البداية أحبّتْ «أرجوحتَها» تلك، لكنّها بعد فترةٍ وجيزةٍ مَلَّتْ، كبر طُموحُها وصا...إقرأ المزيد »

أنا وجدي

لـ نبيهة محيدلي

عصام الصغير هذا إسم بطلنا وقد سمي ذلك تيمناً باسم جده الذي توفي عندما كانت أمه حاملاً به، كان أهل القرية يحبون الجد كثيراً لأنه كان رجل خير، لهذا أحب عصام الصغير جده وتعرف عليه جيداً واستمع إلى قصصه و...إقرأ المزيد »

غسان يعرف ما هو التلوث

لـ نبيهة محيدلي

بالرسمة الجميلة... والكلمة اللطيفة... والهدف التربوي البيئي، يقص علينا غسان الولد الذكي أحداثاً عايشها خلال نزهته المسائية لأحد مناطق المدينة... والتي استطاع من خلالها التعرف على معنى كلمة تلوث وتأثير...إقرأ المزيد »

الملاكم

لـ نبيهة محيدلي

أمضى المُلاكِمُ أيّامَهُ باللّكمِ. كان قويًّا إلى درجةِ أنّه كان بإمكانِهِ أن يلكمَ كلَّ شيءٍ يقعُ تحتَ ناظرَيْه: العشبَ، الغيمَ، الشّجرَ، الصّخرَ... وبعدَ سنواتٍ طويلةٍ، لم يتبقَّ له ما يلكمُهُ، فاعت...إقرأ المزيد »

ألعب وأتذكر حروفي الأبجدية - أكثر من لعبة

لـ نبيهة محيدلي

في هذه اللعبة سيجد الطفل متعة في اكتشاف الحروف مستأنس بها، ويستمتع من دون أن يشعر بأنها مادة دراسية تعليمية. وهي مؤلفة من مجموعتين من البطاقات وعددها 60، وكل مجموعة تضم الأحرف الأبجدية من الألف إلى ال...إقرأ المزيد »