لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ليل القرصان - 248
لـ لي ولكنسون
ها أنت تقفين وحيدة في الظلام، مع رجل لا تعرفين عنه شيئاً! رجل قد يكون أياً كان أو يخفي أي سر!...
مع هذا، لم يداخل آنا ساندز الشك عندما عزلتها الثلوج في قصر جيدون سترانج. لكنها أحسّت بالقسوة الم...إقرأ المزيد »
خطايا بريئة - 236
لـ آن ميثر
ما زالت ذكريات ليلة صيف قديمة العهد تُعذِّب لاورا نيل... وقتذاك أُغرمت بأوليفر كيمب وظنت أنها اكتشفت حب حياتها الحقيقي!

بعد ثماني سنوات التقيا تحت سقف البيت الذي جمعهما مرة. في حياتها هي ذكرى رج...إقرأ المزيد »

صديقان.. وشيء ما! - 219
كانت جازلين تعلم أنها لن تتزوج أبداً... وهذا لا يعني أنها تكره الرجال، لكن الحد الأقصى لصداقتها مع أي رجل عادة، هو ثلاثة مواعيد بعدها تدير ظهرها وتبتعد...

وهذا الأمر ناسب هولدن هاتاواي، فهو يريد...إقرأ المزيد »

أين ضاعت ابتسامتي؟ - 254
لـ كارول مورتيمر
لن تدع بيث أحداُ يبكيها مرة أخرى! ولن تدع نصيحة أمها تقنعها: "أفضل طريقة للتغلب على علاقة فاشلة هي الوقوع في حب جديد"!

لكم ماذا لو كان لإصرار ماكس غريفين على ملاحقتها وإيقاعها في شباكه أهداف أخر...إقرأ المزيد »

الهروب الأخير - 244
لـ بيتي نيلز
قالت جوليا بعصبية: "آمل ألا ألتقي هذا الرجل مجدداً".
-لا أظنك ستلتقينه فمستواه أرفع من مستوانا.
تملكها الفضول فسألت: "لِمَ تقولين إنه رفيع المستوى؟".
-لأنه يحتّل الصدارة في عالم ا...إقرأ المزيد »
بقايا ليل - 231
لـ كيت والكر
ما كان حلماً رائعاً ليلة أمس، انتهى كابوساً عند الصباح...


الرجل الذي ألبس ليلي خاتم الزواج بالأمس، يلقي عليها الآن كلمات الوداع..
-لكن لا يمكنك أن ترحل..
-يمكنني أن أفعل ما أري...إقرأ المزيد »

انتهينا.. هل تذكرين؟ - 222
لـ سوزان ماكارثي
لقد أنقذ ر.ج.فوكس حياتها وكافأته بأن كانت سبب إصابته برصاصة في رجله، وهكذا اكتسبت لنفسها عدواً لا يغفر ولا ينسى...

وعاش هذا العدو في أحلامها طوال خمسة عشر شهراً حتى عادت فالتقته.. كان لا يزال رج...إقرأ المزيد »

لا أحد يريد الحب - 278
لـ ساندرا فيلد
-والآن يا آنسة كورتني، نعم أم لا؟
- دعني افهم الأمر... أنت تريدني برفقتك لمدة أسبوع! وتفحصته لورين بنظراتها من فوق إلى تحت، من ربطة عنقه الحريرية إلى بذلته الغالية الثمن:
- مع أنك لست نم...إقرأ المزيد »
البحيرة السوداء - 241
لـ شارلوت لامب
- كنت اللعبة التي تسليت بها، أليس كذلك؟ لقد تجاهلت كل احتجاجاتي، واستغليتني بإحدى آلاعيبك الصبيانية. ولكن يمكن لشخصين أن يشتركا في اللعبة... والآن، حان دورك لتكون لعبتي!

دنزل بلاك مصاص دماء عاشق...إقرأ المزيد »

عاشت مرتين - 250
لـ أيما دارسي
أخذ جويل فيبر يراقب المرأة المجهولة تتقدم نحوه بكامل جمالها، وأناقتها... وإغواءها!
-كنت أنتظرك!

وكان هذا صحيحاً إلى حدّ ما... ففيها أمر غامض... أمر مختلف... وكأن إحساساً داخلياً ينبهه أن ...إقرأ المزيد »