لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
يوميات الحزن العادي
لـ محمود درويش
لا يحاول هذا الكتاب أن يصوغ سيرة ذاتية لجيل من الفلسطينيين صاغ لغته الخاصة في مواجهة الاحتلال الطويل. إنه تاريخ صوت صغير يحفر شكلاً في صخور الجليل التي تحولت إلى زنزانة وأفق. ثم انفتحت بوابة العالم عل...إقرأ المزيد »
ورد أقل
لـ محمود درويش
"وأسأل: سيداتي، وسادتي الطيبين: أأرض البشر لجميع البشر كما تدّعون؟ إذاً، أين كوخي الصغير وأين أنا؟ فتصفق كل قاعة المؤتمر ثلاث دقائق أخرى، ثلاث دقائق حرية واعترافاً... فقد وافق المؤتمر على حقنا في الرج...إقرأ المزيد »
ديوان حصار لمدائح البحر
لـ محمود درويش
ذاكرة للنسيان
لـ محمود درويش
"هامش كرة القدم هو الهامش الفلسطيني السابق، فليغضب الشارع وليهرب سؤاله المكبوت إلى لعبة لا تثير الضجر، ولا تتيح للحاكم، حتى هذه اللحظة، أن يغلق الملعب، صمت متوج بأوهام القادرين إلى الآن، على تقسيم الج...إقرأ المزيد »
الثابت والمتحول
لـ أدونيس
يعرف أدونيس الثابت في إطار الثقافة العربية، بأنه الفكر الذي ينهض على النص، ويتخذ من ثباته حجة لثباته هو، فهماً وتقويماً، ويفرض نفسه بوصفه المعنى الوحيد الصحيح لهذا النص، وبوصفه، استناداً إلى ذلك، سلطة...إقرأ المزيد »
حالة حصار
لـ محمود درويش
"هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب وفوهة الوقت، قرب بساتين مقطوعة الظلِّ، تفعل ما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الأمل. بلادٌ على أهبة الفجر، صرنا أقلّ ذكاءً، لأنّا نحملق في ساعة النصر: لا ليل في ليل...إقرأ المزيد »
جدارية
لـ محمود درويش
"هزمتك يا موت الفنون جميعها"

هكذا وفي عبارة واحدة يكثف الشاعر محمود درويش في جداريته ما حاول أن يقوله بأساليب متنوعة على مدى هذه القصيدة - الديوان.

إنها لحظة التحدي الأخيرة بين لغة وذاكرة ...إقرأ المزيد »

لماذا تركت الحصان وحيدا
لـ محمود درويش
"من القلعة انحدر الغيم أزرق نحو الأزمة... شال الحرير يطير وسرب الحمام يطير وفي بركة الماء تمشي السماء قليلاً على وجهها وتطير... وروحي تطير كعاملة النحل بين الأزقة، والبحر يأكل من خبزها، خبز عكاّ ويفرك...إقرأ المزيد »
أحد عشر كوكبا
لـ محمود درويش
من عمق الماضي يأتي… قادماً على صهوة فرسه المطهمة… يمتشق سيفه… يقارع به… محمود درويش خيالاً عابقاً بنفحة الماضي… الماضي البعيد ممتشقاً كلمته مستقراً على صهوة خيال يحمله بين الأرض والسماء… لزمان تعشقه ا...إقرأ المزيد »
تلك صورتها وهذا إنتحار العاشق
لـ محمود درويش
"والحلم يأخذ شكله ويصير صورتك العنيفة... موتي: أو اختصري هنا موتاك، كوني ياسميناً أو قذيفة والحلم يأخذ شكله، فيخاف. لكن المدينة واقفة في قمّة الجرح الجديد، وفي انفجار العاصفة ماذا تقول الريح؟ نحن الري...إقرأ المزيد »