الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

لماذا تركت الحصان وحيدا

لـ محمود درويش

"من القلعة انحدر الغيم أزرق نحو الأزمة... شال الحرير يطير وسرب الحمام يطير وفي بركة الماء تمشي السماء قليلاً على وجهها وتطير... وروحي تطير كعاملة النحل بين الأزقة، والبحر يأكل من خبزها، خبز عكاّ ويفرك...إقرأ المزيد »

أحد عشر كوكبا

لـ محمود درويش

من عمق الماضي يأتي… قادماً على صهوة فرسه المطهمة… يمتشق سيفه… يقارع به… محمود درويش خيالاً عابقاً بنفحة الماضي… الماضي البعيد ممتشقاً كلمته مستقراً على صهوة خيال يحمله بين الأرض والسماء… لزمان تعشقه ا...إقرأ المزيد »

ورد أقل

لـ محمود درويش

"وأسأل: سيداتي، وسادتي الطيبين: أأرض البشر لجميع البشر كما تدّعون؟ إذاً، أين كوخي الصغير وأين أنا؟ فتصفق كل قاعة المؤتمر ثلاث دقائق أخرى، ثلاث دقائق حرية واعترافاً... فقد وافق المؤتمر على حقنا في الرج...إقرأ المزيد »

تلك صورتها وهذا إنتحار العاشق

لـ محمود درويش

"والحلم يأخذ شكله ويصير صورتك العنيفة... موتي: أو اختصري هنا موتاك، كوني ياسميناً أو قذيفة والحلم يأخذ شكله، فيخاف. لكن المدينة واقفة في قمّة الجرح الجديد، وفي انفجار العاصفة ماذا تقول الريح؟ نحن الري...إقرأ المزيد »

حبيبتي تنهض من نومها

لـ محمود درويش

"عيناك، يا معبودتي، منفى، نفيت أحلامي وأعيادي حين التقينا، فيها! من يشتري تاريخ أجدادي، من يشتري نار الجروح التي تصهر أصفادي؟ من يشتري الحب الذي بيننا؟ من يشتري موعدنا الآتي؟ من يشتري صوتي ومرآتي؟ من ...إقرأ المزيد »

حالة حصار

لـ محمود درويش

"هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب وفوهة الوقت، قرب بساتين مقطوعة الظلِّ، تفعل ما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الأمل. بلادٌ على أهبة الفجر، صرنا أقلّ ذكاءً، لأنّا نحملق في ساعة النصر: لا ليل في ليل...إقرأ المزيد »

أغاني مهيار الدمشقي (صياغة نهائية)

لـ أدونيس

أدونيس القادم من الماضي... المتشح بالحاضر... هو مهيار الدمشق "ملك هو مهيار... ملك والحلم له قصر وحدائق نار... واليوم شكاه للكلمات صوت مات... تلك مهيار... يحيا في ملكوت الريح ويملك في أرض الأسرار..." ...إقرأ المزيد »

أرى ما أريد

لـ محمود درويش

"شجرٌ وأفكارٌ، ومزمارٌ... سأقفز من يديك إلى الرحيل، لأسير عكس الريح، عكس غروبنا... منفاي أرض، أرض من الشهوات، كنعانية، ترعى الأيائل والوعول... أرض من الكلمات يحملها اليمام إلى اليمام... وأنت منفي منفى...إقرأ المزيد »

رسائل الحنين إلى الياسمين

لـ غادة السمان

"غادة السمان" الياسمينة الدمشقية والعاشقة العربية، التي جالت بقلمها رحاب أدب الرسائل فخطت أجمل العبارات بقلم عاشقة للحرية، وسيدة شرقية وهبت كتابها إلى دمشق مدينة المدن، وسيدة الشرق، الصفحة البيضاء الت...إقرأ المزيد »

أشهد عكس الريح

لـ غادة السمان

"أحبك لأنني عرفت معك شيئاً جديداً غريباً عني، اسمه الفرح... كل الذين أحببتهم قبلك، صنعوا لي قفصاً وسوطاً ولجاماً، ومقصاً لأجنحتي، وكمامة لأغاني الغجرية في أعماقي... فصار الهوى معتقلاً والحوار محاكمة.....إقرأ المزيد »