الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

وليد والسوسة الشقية

لـ كوثر النيرب

"وَليد" لا يُحِبُّ أنْ يُنَظِّفَ أسْنانَهُ بِالفُرْشاةِ والمَعْجون، إلى أنْ ظَهَرَتْ في فَمِهِ سوسَةٌ شَقِيَّةٌ سَبَّبَتْ لَهُ الآلام… ما الحَلُّ يا تُرى؟...إقرأ المزيد »

ابنة خياط القرية

لـ عبد القادر قاسمية

هِيَ سَبْعَةُ ألْوانٍ مِنْ زُهورِ الأُقْحُوانِ حينَ امْتَزَجَتْ لِسَنَواتٍ طَويلَةٍ بِبَصَرِ الجَميلَة «جَميلَة» المُفْعَمِ بِالأخْلاقِ السّامِيَةِ مِلْؤُها رِضا الوالِدَيْن. فَعادَتِ الحَياةُ تَبْتَس...إقرأ المزيد »

نسر أو دجاجة ؟

لـ أحمد العباسي

قَدْ تَكونُ نَسْرًا ولا تَسْتَطيعُ الطَّيَران، وقَدْ تَكونُ دَجاجَةً وتُحَلِّقُ عالِيًا! لَكِن، كَيْفَ يا تُرى؟! الإجابَةُ بَيْنَ صَفَحاتِ هَذِهِ القِصَّةِ الشَّيِّقَة...إقرأ المزيد »

سارة والأضواء

لـ ماري مطر

بَيْنَ «سارَة» والأضْواءِ المُلَوَّنَةِ عَلاقَةٌ قُوِيَّةٌ ومُمَيَّزَةٌ… يُضْطَرُّ والِداها لِلسَّفَرِ في خِلاِل فَتْرَةِ الأعياد، فَيُبْقِيانِها عِنْدَ عَمِّها في المَدينَةِ الصِّناعِيَّةِ حَيْثُ لا ...إقرأ المزيد »

بسرعة بسرعة

لـ دنيازاد السعدي

«ميرا» تُحِبُّ السُّرْعَةَ في كُلِّ شَيْءٍ…
فَبِسُرْعَةٍ تَكْتُب، بِسُرْعَةٍ تَأْكُلُ وتَلْبَسُ ثِيابَها… كَأنَّها تَطير!
ولَكِن، هَلْ سَتَتَعَلَّمُ «ميرا» مِنْ عَواقِبِ تَسَرُّعِها؟ وإل...إقرأ المزيد »

من سيأخذ كنزة الصوف ؟

لـ زهراء بريطع

خَرَجَ «كَرْكور» مِنْ مَنْزِلِهِ عارِضًا كَنْزَتَهُ الصّوفِيَّةَ لِلبَيْع . حاوَلَ كُلٌّ مِنَ الحِصان، الحِمار، والدَّجاجَة، البَقَرَةِ والخَروفِ الحُصولَ عَلَيْها، لَكِنَّ «كَرْكور» رَفَضَ بَيْعَها ل...إقرأ المزيد »

بائع الفرح

لـ جيكر خورشيد

"كانَ‭ ‬يَعْزِفُ‭ ‬عَلى‭ ‬آلَتِهِ‭ ‬الموسيقِيَّةِ‭ ‬وهُوَ‭ ‬واقِفٌ‭ ‬مُبْتَسِمًا‭ ‬عَلى‭ ‬الرَّغْمِ‭ ‬مِنَ‭ ‬البَرْدِ‭ ‬والمَطَر‭. ‬رُبَّما‭ ‬كانَتْ‭ ‬ألْحانُهُ‭ ‬الَّتي‭ ‬تَطيرُ‭ ‬في‭ ‬الجَوِّ‭ ‬وتَن...إقرأ المزيد »

بركان مقابل منزلي !

لـ عرين جرادات

كيف استطاعتُ "مَيْس" وأُمُّها اسْتِكْشافَ البُرْكانِ عَنْ قُرْبٍ؟ هَلْ نَسْتَطيعُ فِعْلَ ذَلِكَ حقّاً؟...

تَعالَوْا نُشارِكْهُما المُغامَرَةَ ونَتَعَلَّمْ مْعَهُما أكْثَرَ عَنِ البُرْكان…...إقرأ المزيد »

المنافسة الحقيقية

لـ محسن يونس

تَأكَّدْ أنَّكَ فائِزٌ، حَتّى لَوْ لَمْ تَحُزْ عَلى المَكْسَب .
أيُّ لُعْبَةٍ نُمارِسْها أوْ نُشاهِدْها يا صَديقي العَزيز،
فَلَها وَجْهان: فائِزٌ وخاسِرٌ.
لَكِنَّ الوَجْهَ الحَقيق...إقرأ المزيد »

أتمنى لو كنت سناب !

لـ وفاء الشامسي

قالَتْ «جوجو»: «أتَمَنّى لَوْ كُنْتُ سْناب!». فَرِحَ «سْنابو»، واتَّفَقا أنْ تُصْبِحَ مِثْلَه. نَظَرَتْ «ماما» نَظْرَةَ دَهْشَةٍ، وظَنَّ «بابا» أنَّها مَزْحَةٌ. ماذا سَيَحْدُثُ يا تُرى؟!...إقرأ المزيد »