الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

زحمة زحمة!

لـ نداء فتحي قناديلو

إقرأ المزيد »

الفيل الأزرق الصغير

لـ محمد الدرويش

يحلم الفيل مومبا أت يتسلق الجبل المرتفع وأن يقود طائرة. فهل يحقق أحلامه، وبم نصحه صدقه القرد؟...إقرأ المزيد »

أنا عملاق

لـ محمد الدرويش

إقرأ المزيد »

وابتسم وليد...

لـ شيخة الزيارة

"وَليد" فَتى كانَ يَعيشُ في مَنْزِلٍ فَوْقَ شَجَرَةٍ عَجوزٍ شارَفَتْ عَلى المَوْت.

ويُضْطَرَّ إلى البَحْثِ عَنْ مَأوى جَديدٍ وشَجَرَةٍ جَديدَةٍ.

في خِلالِ رِحْلَتِه، يَمُرُّ "عُمَر" بِمَوا...إقرأ المزيد »

العنزة والكنزة

لـ أنطوان م. الشرتوني

قَرَّرَتِ العَنْزَةُ حِياكَةَ كَنْزَةٍ لِلرّاعي مِنْ شَعْرِها، عُرْبونَ مَحَبَّةٍ واحْتِرامٍ. ولَكِنْ لَمْ يَعُدْ لَدَيْها شَعْرٌ لِإكْمالِ الحِياكَة. فماذا تَفْعَل؟...إقرأ المزيد »

في حقل كبير

لـ أنطوان م. الشرتوني

اكْتَشَفَتِ النَّمْلَةُ فُجْلَةً في وَسَطِ الحَقْل، ولَكِنَّها عَجِزَتْ عَنْ سَحْبِها مِنَ التُّراب. فَماذا سَيَحْدُث؟ وهَلْ مَنْ يُساعِدُ النَّمْلَةَ في سَحْبِ فُجْلَتِها الشَّهِيَّة؟...إقرأ المزيد »

أرسم ألعب

لـ فاضل الكعبي

إذا توفرت الأقلام والالوان والاوراق، نطلق لخيالنا العنان ونرسم أجمل اللوحات...إقرأ المزيد »

حلوى أمي

لـ فاضل الكعبي

أسْرَعَتْ «سَلْوى » بِحَماسَةٍ ولَهْفَةٍ إلى أصْحابِها، حامِلَةً إلَيْهِم بَعْضَ الحَلْوى… وقالَتْ مَسْرورَةً: «ذوقوا، ذوقوا حَلْوى أُمّي! ». تُرى كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الأصْحابُ هَذِهِ الحَلْوى؟ وكَيْفَ...إقرأ المزيد »

عمرو يجد صديقاً !

لـ رامه عمر باشا

“لَدى «عَمْرو » قِطَّةٌ… ولَكِن، لَيْسَ لَدَيْهِ صَديقٌ!
ولَدَيْهِ أيْضًا ألْعابٌ كَثيرَةٌ… ولَكِن، لَيْسَ لَدَيْهِ صَديقٌ!
فَجْأةً، رُنَّ جَرَسُ الباب… فَمَنْ وَجَد؟؟؟”...إقرأ المزيد »