الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كاسيا الحلزونة

لـ يوسف البري

إقرأ المزيد »

الوسادة ميادة تصل إلى السعادة

لـ فاضل الكعبي

تسردُ لنا الوسادةُ ميّادةُ حكايتَها من البدايةِ حينَ صنعَها النّدّافُ صناعةً فاخرةً، فجعلَها في شكلٍ جذّابٍ، وألبسَها أجملَ الأثوابِ... فهي ستصبحُ الوسادةَ الخاصّةَ بحاكمِ البلادِ. وبهذا تبدأُ الوسادة...إقرأ المزيد »

كصحن الفاكهة

لـ إيمان الحسيني

نصٌّ لطيفٌ ينسابُ بسلاسةٍ عبرَ حوارٍ شيّقٍ بينَ طفلةٍ وأمِّها، تجمعُ الطّفلةُ في حوارِها أكثرَ الاختلافاتِ الّتي تستوقفُها بينَها وبينَ "الآخر"، سواءٌ كانَ هذا "الآخرُ" هو أختَها أو صديقتَها أو أيًّا ...إقرأ المزيد »

يدان من الجنة

لـ أمل ناصر

نصٌّ وجدانيٌّ شاعريٌّ سَلِسٌ دافئٌ، يسردُ جماليّةَ ما تقومُ به يدُ الأمِّ من سهرٍ وتعبٍ وتفاصيلَ تبقى في ذاكرةِ الطّفلِ ووجدانِه وقلبِه....إقرأ المزيد »

الحياة حب ؛ حكاية حرف الحاء

لـ سحر عبد الله

نصٌّ في غايةِ الجمالِ، يحكي حكايةَ حرفِ الحاء الّذي لا يتذكّرُ كيف ومتى وُلدَ، لكنّه مسرورٌ بوجودِه في الحدّوتةِ الّتي تحكي حكايةَ الأطفالِ الّذين يعيشونَ في سعادةٍ وفرحٍ كبيرينِ، يمرحونَ ويتناولونَ ا...إقرأ المزيد »

إبرة في كومة قش

لـ محمد كجك

نصٌّ يحكي قصّةَ الخيّاطِ الّذي أضاعَ إبرتَه في كومةِ قَشٍّ، ولم يستطعْ أيٌّ من المزارعِ أو الرّاعي أو بائعِ الخضارِ أو الخبّازِ أن يساعدَه، لكنْ في النّهاية يقومُ طفلٌ صغيرٌ بمساعدتِه....إقرأ المزيد »

حكاية جرة

لـ ميخائيل مسعود

وأطَلَّت الشّمسُ، ونشرت أشعَتها على جرّة النّحل، فتفجَّر شلاّل الذِّهَب من الفُوَهة الّتي ضاقت بالدّاخلين والخارجين.

وكلّ حبّة مذهّبة، من هذا الشّلاّل المتدفّق أمامي، نحلة صغيرة ضجّت فيها الحياة...إقرأ المزيد »

القلادة

لـ إسراء رحمة

"القلادة" نصوصٌ أدبيةٌ شفّافةٌ كرحيقِ الأزهارِ، تأخذُكَ "إسراء" بأسلوبِها السَّهلِ العميقِ لتقرأَ طيفَ قصّةٍ قصيرةٍ، تنبضُ بالسَّرد الحّيِّ، والوصفِ الوجدانيِّ الحيِّ، والنّظرةِ التأمّليّةِ العميقةِ ا...إقرأ المزيد »

جبل الإلهام

لـ شربل صقر

يحلو للشَّمسِ أن تَسْطُوَ على ضَيعتي في نَهاراتِ صَيفٍ، وللضَّبابِ أَن يُزنِّرَ خَصْرَها في مساءاتِ خريفٍ، وللسَّحابِ أن يغْزُوَ مساءَها في إمتدادِ شِتاءٍ، وللأزهارِ والعطورِ والأنسامِ أن تُلوِّنَ أيّ...إقرأ المزيد »

متى تشرق الشمس ؟

لـ نهاد الحمرا

ولمّا كادَ يأتي هذا اليومُ، تلبّدَتْ سمائي، وهبّتْ مئةُ ريحٍ، واقتلعتُ أشجارَ آمالي، وكسرَتْ زجاجَ نوافذي، وخلّعَتْ أبوابَ الرّجِاءِ، وعبثَتْ بأشيائي وأحلامي حتّى تَبعثرَتْ وتناثَرَتْ.

آمنْتُ بم...إقرأ المزيد »