لعب الاجتماع البعلبكي بمختلف مكوّناته أدواراً مؤثرة و”فاعلة” في رسم مشهدية ناصعة ونقيّة للتفاعل الإيجابي والتلاقي المثمر في مدينةٍ أصيلةٍ، نشأ أبناؤها على المحبة والتعايش في بوتقة بعلبكية واحدة يتطلعو...
إقرأ المزيد »تأتي هذه الدراسة عن "طريق الحرير"، ذلك الطريق التجاري الطويل الذي ربط شرق آسيا بغربها، وصولاً إلى أوروبا وإفريقيا، لتظهر أهميته تجارياً وإقتصادياً وحتى سياسياً، والدور الحضاري الذي يمثّله بالنسبة إلى ...
إقرأ المزيد »"ما توصَّلت إليه في تجربة حياة: أنّنا نمتلك في داخلنا نفساً أخرى، تختلف عن كل تلك الأنفس التي تناولتها الدراسات، هي نفس كامنة في أعماقنا تنتظر منّا أن نوقظها، نفس تتكلّم، تحاول أن تصعد، تحاول أن تتنفس...
إقرأ المزيد »"بحبّك يا مجنونة" كتب عاشقُ ما، في زمنٍ ما، على الجدار مقابل بيتكم، لم يأتِ عاقل ليمحو العبارة طوال عشرين عاماً، لعلكَ كنت فعلتها أنت لو لم تهاجر باكراً...
هنا، على هذا المقعد، أقسمت بثينة أنها ...إقرأ المزيد »
يا مدينة صماء لا تعني لي شيئاً
ولا أعني لها
حاربتني قديماً.. وحكموا
ذنبها محمود!!
تقذفني دوماً بالحماقة
وأحجار العُقدِ.. على نحرها عنقود !!
أرضعتني غباوةً
إقرأ المزيد »
شمعتي لن تنطفىء وقد أنرتها مذ عرفت حقيقة الدنيا ومسالكها المظلمة، وبفضلها عرفت نور اليقين ودست الحجارة ولم أتعثر بها، وتجنبت المطبات والحفر التي وضعها السفهاء الذين لم يبلُغوا بعد ولم يرتقوا إلى مرحلة...
إقرأ المزيد »كرة القدم لها سحرها الخاص فهي بإمكانها أن تغيّر كل من تلمسه لتحوّل الغرباء إلى أصدقاء، والأصدقاء إلى أخوة وتصنع من الآلاف والملايين عائلة واحدة. إنها أحياناً تحوّل الفقراء إلى سعداء، والأغنياء إلى تعس...
إقرأ المزيد »على ظهرِ العلمِ المعد للقتلِ والتجريب
شرّدت النجومُ من ليلنا
وانبثقَ الدمُ من الحصى
خائفاً من صرخةٍ عابرة
أعلى من حكاياتِ الليل
كانت قنبلة تضيءُ الموتَ الأسود
...
إقرأ المزيد »"ملك الدنيا ليس بباق لأحد، والعاقبة خسران... فيا محبي لو دامت لأحد لدامت لسليمان"
هو: سلطان الدين؛ بفضله ترسخت دعائم الدين وعلت راياته وبيارقه في كل حدب وصوب.
هو: سلطان ميادين الو...
إقرأ المزيد »عقل وقلبلـ يزيد بن حمد التميمي
لا شيءَ مخطّط؛ فالحدث يأتي بلا مقدمات، وكلنا هكذا غالباً.
أنا لم أختر أن يكون خروجي إلى العالم على هذا الكوكب أو هذه القارة أو بهذا الشكل. لربما كانت المشيئة أن أولد أسداً أو حتى قطة، فلا خ...
إقرأ المزيد »