الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الراعي حمدان والراعي حيران

لـ فاضل الكعبي

هناك من لا يريد لهذه الضيافة التواصل والاستمرار، فيا ترى كيف تسنّى لراعٍ فقير أن يجعل من بيته البسيط مضيفًا عامرًا بما لذّ وطاب، وليصبح في ما بعد حديث النّاس في كل مكان؟… ماذا فعل التّاجر الحسود حيران...إقرأ المزيد »

وردة ؛ فراشة وقنفذ

لـ محمد القزي

“وَعَدَتِ الفَراشَةُ الوَرْدَةَ بِالعَوْدَةِ حالَما توقِظُ الزُّهورَ مِنْ نَوْمِها الطَّويل… لَكِنَّ الفَراشَةَ أخْلَفَتْ وَعْدَها… فَتَطَوَّعَ القُنْفُذُ لِلبَحْثِ عَنْها.
فَهَلْ سَيَعْثُرُ ع...إقرأ المزيد »

بائع اللحوم والمخادعون

لـ محمد سوداني

يَمْتَلِكُ العَمُّ «حِلْمي» مَطْعَمًا لِبَيْعِ الشِّواء. وذاتَ يَوْمٍ، تَوَقَّفَتْ سَيَّارَةٌ ضَخْمَةٌ أمامَ مَحَلِّه، نَزَلَ مِنْها شَخْصٌ أنيقُ يَضَعُ نِظّاراتٍ سَوْداءَ وطَلَبَ مِنْ صاحِبِ المَطْعَ...إقرأ المزيد »

قرية التوائم

لـ سهام أبو حسان

“هَذِةِ القِصَّةُ المُشَوِّقَةُ تَدورُ أَحْداثُها في قَرْيَةِ «كودنجي» شَمالِ غَرْبِ الهِنْد، والَّتي تُسَمّى أَيْضًا «قَرْيَة التَّوائِم» لِأَنَّ نِساءَها لا يُنْجِبْنَ إلّا التَّوائِم: بِنْت – بِنْت...إقرأ المزيد »

سارق الفراشات

لـ أنطوان م. الشرتوني

“«السَّيِّدُ مانِع» يَصْطادُ الفَراشاتِ ويَحْجُزُها في قَفَصٍ ثُمَّ يَبيعُها.
إنَّما لَنْ تَسْتَمِرَّ هَذِهِ الحال. لِنَقْرَأْ القِصَّةَ ونَكْتَشِفْ ما الَّذي حَصَلَ
مَعَ الفَراشاتِ الَّ...إقرأ المزيد »

' نغم ' تضع خطة

لـ سناء شباني

“«نَغَم» تَضَعُ خُطَّةً
ما يُقْلِقُ بالَ «نَغَم» هُوَ حَدَثٌ مِنْ صُنْعِ الطَّبيعَة،
قَدْ يَحْدُثُ وقَدْ لا يَحْدُث، فَلِمَ العَيْشُ بِقَلَقٍ؟!
ولَكِنَّ «نَغَم» تَعْرِفُ أنَّ الوِ...إقرأ المزيد »

الدجاجة والثعلب

لـ حمدي هاشم حسانين

“دجاجةٌ ذكيّةٌ تقع في قبضة ثعلبٍ ماكرٍ جائعٍ، ويودُّ الْتهامها سريعًا!
ولكن، دجاجتَنا ليست دجاجةً عاديّةً…
قصّة مشوّقة ذات أسلوبٍ شعريٍّ بسيطٍ يضفي إيقاعًا موسيقيًّا على النصّ.”...إقرأ المزيد »

الفيل المغرور

لـ حمدي هاشم حسانين

“فيلٌ ضَخْمٌ ظنَّ أنَّه أفضل حيوانات الغابة، فمشى بغرورٍ في أرجائها وتكبّرَ على غيره من الحيوانات…
فماذا فعلَ الأسد ليعيدَه كما كان متواضعًا وطيّبًا؟
قصّة مشوّقة ذات أسلوبٍ شعريٍّ بسيطٍ ...إقرأ المزيد »

بائعة الكبريت في العيد

لـ زنجبيل علوه

حاوَلَ "جاد" تَغْييرَ قِصَّةِ "بائِعَة الكِبْريت" الشَّهيرة.. فَكَيْفَ سَتَسيُر الأحْداثُ فيها؟... وهَلْ سَيَنْجَحُ بِتَغييرِ الخاتِمَة؟!......إقرأ المزيد »

فتى الورق

لـ عبد الكريم السكوري

“«مروان» أو فتى الورق، كما يُسمّونه، في الثّامنة عشر من عمره، يبيعُ الجرائد كلَّ صباحٍ، فيعلو صوتُه: «جرائد وأخبار، تسلية وكشف الأسرار، للكبار والصِّغار…». ولكن ذات يومٍ، لم يبِعْ ولا حتّى جريدةً واحد...إقرأ المزيد »