الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

لعبة الكلام

لـ زنجبيل علوه

الأصدقاء الثّلاثة يلعبون لعبة الكلام، وسيختارون حرفًا واحدًا تبدأ به كلماتٌ كثيرةٌ… فهل ستساعدهم اللّغة على الفوز في هذه اللّعبة؟! لنقرأَ ونتأكَد…...إقرأ المزيد »

لن نترك بيوتنا !

لـ عبد الجواد الحمزاوي

هَرَبَتِ الأرانِبُ مِنْ جُحْرِها عِنْدَما دَخَلَتْ حَيَّةٌ فيهِ لِتَقْضِيَ أيّامَ الشِّتاء،
وبَحَثَتْ لَها عَنْ بَيْتٍ آخَر وَسْطَ مَجْموعَةٍ مِنَ الجيرانِ الصّالِحين. ولَكِنْ
بَعْدَ أيّ...إقرأ المزيد »

الكلمات الرقيقة

لـ لينا مصطفى الزيبق

الموضوع: التّعامل مع الآخر، الكلمات المناسبة، الصّداقة... يُريدُ "نِزار" اللَّعِبَ في الحَيِّ مَعَ أصْدِقائِهِ كَما يَفْعَلُ الأطْفالُ جَميعاً، لَكِنَّةُ بَقِيَ وَحيداً.

صَديقُهُ "فادي" رَفَضَ ا...إقرأ المزيد »

أنا أو السمكة ؟

لـ حنان مهدي

شَعَرَ "لُؤَي" أنَّ أهْلَهُ وشَقيقَتَهُ يَهْتَمّونَ بالسَّمَكَةِ أكْثَرَ مِن إهتِمامِهِمْ بِه، لا بَلْ شَعَرَ أنَّهُمْ لا يُبالونَ بِهِ ولا بِإحْتياجاتِه، شُعورٌ حَزينٌ يُغَيِّرُهُ عُصْفورٌ صَغيرٌ تَش...إقرأ المزيد »

هل تحبني يا بابا ؟

لـ محمود أبو فروة الرجبي

“«بابا » لا يُحِبُّني ولا يَحْضُنُني!
وأنا طِفْلٌ صَغيرٌ أُحِبُّ أنْ يُعَبِّرَ لي عَنْ حُبِّه…
فَماذا أفْعَل؟!”...إقرأ المزيد »

هري غريب الأطوار

لـ أمل أبو غيدا

وجد نادر هرًّا هزيلا ومتسخا، فأخذه إلى منزله.اعتنى به جيدا وأطعمه. وبعد أيام، فوجئ (نادر) بتصرف غريبٍ من الهر! ففي كل مرة يضع (نادر)الطعام له، كان الهر يأكل قليلا ثم يأخذ ما تبقى ويركض هاربا!ما سر هذا...إقرأ المزيد »

أريد أسداً في بيتي

لـ بدر حمود

“””آدم”” في حديقة الحيوانات مع والده, سعيد ومتفاجىئ…
حيوانات كبيرة, ولكنها ظريفة! لفت انتباه “”آدم”” ملك الغابة:
الأسد, إنه حيوان مفترس وقوي. فكر باصطحابه إلى المنزل…
هل يستطيع؟! ...إقرأ المزيد »

' دبدوبة ' و' ثعلوب '

لـ سهيل ياسين

“كلّما حصلت «دبدوبَة» على المال من عملها، خبَأت جزءًا منه.
ذات مرّةٍ، لم تجده حيث خبّأته…
فكّرت وفكّرت بذكاءٍ حتّى استرجعته أخيرًا من «ثعلوب» اللصّ… سنكتشف كيف عند قراءة القصّة كاملةً.”...إقرأ المزيد »

حارس عجيب جداً

لـ عبد الجواد الحمزاوي

كان العصفور الشجاع واقفاعلى الشجرة مع أمه وطيور أخرى، فرأى لصوصا يتسللون ليسرقوا منزل أصدقائه، وكان الكلب حارس الحديقة غائبا، فكر العصفور بخطة جريئة، واستطاع أن يخيف اللصوص ويؤخرهم ريثما نبهت العصافير...إقرأ المزيد »

لعبة قديمة وفكرة جديدة

لـ حيدر أحمد

“مُحاوَلَةٌ جَريئَةٌ مِنْ «سَعْد» وأصْدقائِه، اسْتَطاعوا مِنْ خِلالِها تَحْقيقَ النَّجاحِ في تَقْديمِ ألْعابِهِمِ المُحَبَّبَةِ عَلى شَبَكَةِ الإنْتِرْنِت.
فَلْنَتَعَرَّفْ إلى عَدَدٍ مِنَ الألع...إقرأ المزيد »