لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الدجاجة والثعلب
لـ حمدي هاشم حسانين
“دجاجةٌ ذكيّةٌ تقع في قبضة ثعلبٍ ماكرٍ جائعٍ، ويودُّ الْتهامها سريعًا!
ولكن، دجاجتَنا ليست دجاجةً عاديّةً…
قصّة مشوّقة ذات أسلوبٍ شعريٍّ بسيطٍ يضفي إيقاعًا موسيقيًّا على النصّ.”...إقرأ المزيد »
الفيل المغرور
لـ حمدي هاشم حسانين
“فيلٌ ضَخْمٌ ظنَّ أنَّه أفضل حيوانات الغابة، فمشى بغرورٍ في أرجائها وتكبّرَ على غيره من الحيوانات…
فماذا فعلَ الأسد ليعيدَه كما كان متواضعًا وطيّبًا؟
قصّة مشوّقة ذات أسلوبٍ شعريٍّ بسيطٍ ...إقرأ المزيد »
وداعاً للفوضى
لـ زنجبيل علوه
“أهمل بعض الطلاب النظام في المدرسة””التراث””, فحاول المعلمون إيجاد طرية ذكية تحل المشكلة…
ما هي هذه الطريقة؟ وكيف استخدموا الفوضى في علاجها؟!
لنقرأ ونكتشف ذلك.”...إقرأ المزيد »
برنامجي الصغير
لـ زنجبيل علوه
الموضوع: التنظيم، المساعدة، الأُسرة... أمامَ الواجِباتِ اليَوْميَّةِ الكَثيرَةِ نَسِيَتْ "جود" الصَّغيرَةُ تَأْدِيَةَ بَعْضِ المَهَمّات، فَضاعَ وَقْتُها، كَيْفَ وَجَدَتْ "جود" حَلاًّ لِتَنْظيمِ الوَقْ...إقرأ المزيد »
بائعة الكبريت في العيد
لـ زنجبيل علوه
حاوَلَ "جاد" تَغْييرَ قِصَّةِ "بائِعَة الكِبْريت" الشَّهيرة.. فَكَيْفَ سَتَسيُر الأحْداثُ فيها؟... وهَلْ سَيَنْجَحُ بِتَغييرِ الخاتِمَة؟!......إقرأ المزيد »
لعبة الكلام
لـ زنجبيل علوه
الأصدقاء الثّلاثة يلعبون لعبة الكلام، وسيختارون حرفًا واحدًا تبدأ به كلماتٌ كثيرةٌ… فهل ستساعدهم اللّغة على الفوز في هذه اللّعبة؟! لنقرأَ ونتأكَد…...إقرأ المزيد »
فتى الورق
لـ عبد الكريم السكوري
“«مروان» أو فتى الورق، كما يُسمّونه، في الثّامنة عشر من عمره، يبيعُ الجرائد كلَّ صباحٍ، فيعلو صوتُه: «جرائد وأخبار، تسلية وكشف الأسرار، للكبار والصِّغار…». ولكن ذات يومٍ، لم يبِعْ ولا حتّى جريدةً واحد...إقرأ المزيد »
الكلمات الرقيقة
لـ لينا مصطفى الزيبق
الموضوع: التّعامل مع الآخر، الكلمات المناسبة، الصّداقة... يُريدُ "نِزار" اللَّعِبَ في الحَيِّ مَعَ أصْدِقائِهِ كَما يَفْعَلُ الأطْفالُ جَميعاً، لَكِنَّةُ بَقِيَ وَحيداً.

صَديقُهُ "فادي" رَفَضَ ا...إقرأ المزيد »

أنا أو السمكة ؟
لـ حنان مهدي
شَعَرَ "لُؤَي" أنَّ أهْلَهُ وشَقيقَتَهُ يَهْتَمّونَ بالسَّمَكَةِ أكْثَرَ مِن إهتِمامِهِمْ بِه، لا بَلْ شَعَرَ أنَّهُمْ لا يُبالونَ بِهِ ولا بِإحْتياجاتِه، شُعورٌ حَزينٌ يُغَيِّرُهُ عُصْفورٌ صَغيرٌ تَش...إقرأ المزيد »
هل تحبني يا بابا ؟
لـ محمود أبو فروة الرجبي
“«بابا » لا يُحِبُّني ولا يَحْضُنُني!
وأنا طِفْلٌ صَغيرٌ أُحِبُّ أنْ يُعَبِّرَ لي عَنْ حُبِّه…
فَماذا أفْعَل؟!”...إقرأ المزيد »