الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أين أجدك؟

لـ سمر محفوظ براج

أَيْنَ أَنتِ؟
عُدْتِ تَلْعَبينَ مَعي لُعْبَةَ الغمَّيضَة!
عَمَّ تَبْحَثُ الفتاةُ الصَّغيرةُ؟ هَلْ سَتَجِدُهُ وَأَيْن؟...إقرأ المزيد »

في السلة يا وسيم

لـ سمر محفوظ براج

دَائِمًا يَرْمي وَسيمٌ الأَوْراقَ وَالأَوْساخَ عَلى الأَرْضِ... ماذا سَتفْعَلُ ماما؟...إقرأ المزيد »

صديقي

لـ سمر محفوظ براج

صَديقي أُحِبُّه،
لا يَهُمُّني شَكْلُه،
لا يَهُمُّني غِناهُ أَمْ فَقْرُه،
َ هْوَ صَديقي وَأَنا اخْتَرْتُه...
كتابٌ عن الصّداقة والمحبّة وتقبّلِ الآخر…...إقرأ المزيد »

إحم... إحم.... مررني من فضلك

لـ نبيهة محيدلي

يخرج كركر كل يوم من الغابة وعلى دربه يمرّ بأصدقائه وجيرانه، يسلّم على هذا ويصافح ذاك، وينتظر مرور هذا أو ذاك ويحيي الجميع ويستأذنهم بالمرور: مررني من فضلك وهي عبارة كفيلة أن تفتح الدرب وتؤنس القلب....إقرأ المزيد »

سمندر

لـ نبيهة محيدلي

"سمندر" حكاية تراثية تحكي قصة حِرْباءُ إسمه سمندر وسمندر هذا عاشقٌ للشمس يحب النور ويكره الظلام. في كلّ صباح، كان موعد سمندر مع الشمس .. فما إنْ تطل خيوط الفجر الأولى، حتى يستيقظ من نومه. يُسرع إلى أق...إقرأ المزيد »

جرة لال

لـ نبيهة محيدلي

ولطالما سمع الناس لال ينعت جرّته المتشققة بأبشع النعوت، فتارة يسميها الناقصة، وتارة أخرى العاجزة أو الكسولة... إنه يتكبّد المشقة بسببها، ولولا فقره لرمى بها بعيداً، وصارت مهملة". إنها قصة شاب من الهند...إقرأ المزيد »

أين ظلي؟

لـ محمد كاظم جواد

حينَما أَذْهَبُ إلى مَدْرَسَتي صَباحاً، تَكونُ الشَّمْسُ خَلْفي فَأَرى ظِلّي أَمامي... أَثْناءَ عَوْدَتي مِنَ المَدْرَسَةِ ظُهْراً، يَصيرُ ظِلّي قَصيراً جِداً...

وَفي وَقْتِ العَصْرِ تَكُونُ الش...إقرأ المزيد »

عالمي

لـ فاطمة شرف الدين

في عالمي بلادٌ كثيرة ومدنٌ عديدة...
في عالمي الواسع أعيش.
سأطيرُ يوماً في السماء وأنظرُ إليه من هناك.
وأنت، أين تعيش؟
اختيرت قصة "عالمي" ضمن القائمة القصيرة ل"جائزة اتصالات...إقرأ المزيد »

كيف صرت حكواتياً

لـ نبيهة محيدلي

"كيف صِرتُ حكواتياً" حين انتسب جاد إلى نادي الرسم، كان عنده الكثير من القصص التي يُريد أن يقولها، ويضعها على الورق رسوماً تعبِّر عما في خيالِه، لكنه يفشل، ويكاد يُصاب بالإحباط، لولا معلمة تأخذ بيده، ت...إقرأ المزيد »

خط أحمر

لـ سمر محفوظ براج

«الخطّ الأحمر للسيارات؟ يعني مثل الإشارة الحمراء؟» سأل مازن.
«هناك خطوط حمر أخرى... أهمّ»، ردّت ماما،
«الوطن خطّ أحمر…
البيت والعائلة خطّ أحمر... جسمك أيضاً خطٌّ أحمر...»
"...إقرأ المزيد »