الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

شرف

لـ صنع الله إبراهيم

يتعرض الشاب أشرف سليمان أو شرف - كما ألفت أمه أن تدعوه - إلى محاولة إغتصاب من أجنبي تنتهي بقتله دفاعاً عن شرفه وبدخول السجن الذي يمتثل مرأة للعالم الخارجي بما فيه من تجار مخدرات ولصوص ومتطرفين وقتلة و...إقرأ المزيد »

كراسة كانون

لـ محمد خضيّر

يوازي محمد خضير في روايته -سرديا- بين تخطيطات للفنان الإسباني (غويا) وفنانين آخرين أمثال بيكاسو وهنري مور، كخطاب تشكيلي، وبين الخطاب اللفظي، غير أن مجموعة تخطيطات (غويا) المعنوية (حلم العقل) تلعب دورا...إقرأ المزيد »

رؤيا خريف

لـ محمد خضير

قصص هذا الكتاب متضامنة، رؤياها واحدة، متكافلة في البراهين التي تجلّيها، متكافئة في النتائج، ولم تكن تبدو كذلك حين نشرتها متفرقة، إذ أخذتها الظنون على أنها أقباس مشتتة، ترتضع من منابع بعيدة، وها هي ذي ...إقرأ المزيد »

الحكاية الجديدة - نقد أدبي

لـ محمد خضير

يجمع هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة محاضرات في النقد الأدبي للكاتب "محمد خضير" سبق تقديمها لجمهور من الأدباء والطلبة، اعاد المؤلف صياغتها في الكتاب لتغدو مقالات: "وما زالت هذه المقالات تحتفظ بذلك الطابع ...إقرأ المزيد »

الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل

لـ إميل حبيبي

ليس من قبيل الصدفة أن يقدم المؤلف لروايته بقصيدة مسك الختام السميح القاسم، ولعل كاتباً استثنائياًن مثل إميل حبيبي يعرف كم هو معبر ودال أن يختار الروائي قصيدة كي تكون مدخلاً لروايته وأي رواية، فالمتشائ...إقرأ المزيد »

كوابيس بيروت

لـ غادة السمان

إلى عمال المطبعة الذين كانوا يصفون حروف هذه الرواية حين كانت سماء بيروت تمطر صواريخ وقنابل، وإلى الكادحين المجهولين الذين يصنعون التاريخ، أهدت غادة السمات روايتها "كوابيس بيروت" التي بدأت في كتابتها ف...إقرأ المزيد »

في درجة 45 مئوي

لـ محمد خضير

قصص محمد خضير تشكل، ما تمكن تسميته: حقلاً سردياً جاذباً لا في العراق، بل في الوطن العربي: ينطوي على قوى أدبية فاعلة، بكرت في إنجاز الغرائبية والملحمية عبر السرد القصير!....إقرأ المزيد »

خزين اللامرئيات

لـ فؤاد التكرلي

ومع كل الظلمات التي لا نهاية لها والجاثمة عليّ, تحولت حياتي الماضية الى نجمة مضيئة في أقصى طرف من الأفق المدلهم. كانت بي حاجة أساسية وملحة للاسترجاع, معتمداً بأني إذ أصف نفسي آنذاك وما حدث لي وكيف كنت...إقرأ المزيد »

موسم الهجرة إلى الشمال

لـ الطيب صالح

عدت إلى أهلى يا سادتي بعد غيبة طويلة سبعة أعوام على وجه التحديد، كنت خلالها أتعلم في أوروبا. تعلمت الكثير وغاب عنى الكثير لكن تلك قصة أخرى. المهم إننى عدت وبي شوق عظيم إلى أهلى في تلك القرية الصغيرة ع...إقرأ المزيد »