لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الثنائي المرعب The Terrible Two
لـ جوري جون
مايلز مورفي غير مسرور إطلاقاً بانتقاله للعيش في وادي المروج. تلك البلدة الكسولة ‏الشهيرة بشيء واحد، واحد فقط: البقر. ففي مدرسته القديمة، كان مايلز معروفاً بين الجميع ‏على أنه أبو المقالب، لكن سرعان ما...إقرأ المزيد »
غابة السعادة
لـ يانغ هونغيينغ
تُعتبر قصص المثل الخرافي من الفنون الأدبية القديمة التي لطالما أثارت اهتمام الصغار والكبار على حدّ سواء. فمن الصين إلى الهند، إلى بلاد فارس وأفريقيا وأوروبا، تمّ تناقل بعض أهم الدروس والعبَر في الحياة...إقرأ المزيد »
' برلمان ' المدرسة ؛ البرلمان
لـ محمد عبد المنعم زهران
قررت مدرستنا تشكيل برلمان صغير.لذلك كان لا بد من إجراء انتخاباتٍ، وذلك لاختيار عشرة تلاميذةٍ من بين تلامذة المدرسة كلهم....إقرأ المزيد »
ميسون والدمية من القطن
لـ عايدة سميح الصعيدي
ميسون وأمان طفلتان تبلغان من العمر اثنتي عشر عاماً وتدرسان معاً في صف واحد.
ميسون تعيش في منزل متواضع مع أمها التي تعمل في حياكة القطن وصناعة أجمل الثياب والألعاب. أما صديقتها أمان فتعيش في منز...إقرأ المزيد »
التوأم والنخيل
لـ عايدة سميح الصعيدي
كناز ورماز توأمان يبلغان من العمر اثني عشر عاماً يعيشان في مدينة "نزوى" عند سفح "الجبل الأخضر" وهي بيئة تجمع بين الصخرِ والشجرِ، يجيد والدهما صناعة السلال والحصر وتجارة البضائع في السوق ويملك أيضاً أر...إقرأ المزيد »
الوجه والقناع
لـ محمد الدرويش
تغيرت أحوال "جميل" وانقلبت حياته رأساً على عقب بعد حادثة مشؤومة تعرض لها، تسبب بحرق في وجهه...
الحل يكون في قناع مطاطي يرتديه "جميل" لإخفاء حروقه... فهل يتأقلم مع القناع؟...إقرأ المزيد »
سر المقعد
لـ محمد الدرويش
تعتقل الشرطة والد "ناجي" وتسجنه ظلماً... وتبدأ معاناة الأسرة في ظل غياب الأب، فاضطر "ناجي" أن يعمل - إلى جانب الدراسة - نجاراً ليعيل أمه وإخوته...
بعد فترة، يكتشف "ناجي" أنه يجلس على مقعد في ال...إقرأ المزيد »
جدي حكاية حب
لـ أمل ناصر
جَدّي... لَدَيْهِ حِكاياتٌ عَنِ الحُبِّ بِعَدَدِ أَطْفالِ ضَيْعَتِهِ... في صَوْتِهِ الجَبَلِيّ أغانٍ وَمَواويلُ كَكَثافَةِ تَجاعيدِ يَدَيْهِ وَوَجْهِهِ الطَّيِّب...

كُلَّما زُرْتُ جَدّي شَعَرْتُ...إقرأ المزيد »

حينا بيتنا
لـ إيفا كوزما
... صَرَخَ أَبو راني بِحَماس: "هَيّا يا جيران، هذا حَيُّنا، وهُوَ مِثْلُ بَيْتِنا، هَيّا نُنَظِّفُهُ كُلُّنا مَعاً"......إقرأ المزيد »