لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ديك وصيصان
لـ وفاء ثابت المزغني
ربما تقصد دجاجة وصيصان . لا ... لا ...أعني ما أقول : ديك وصيصان
امممممم ... ربما ولكن كيف ذلك.
هذا ما ستكتشفه عند قراءة قصة ديك شارك
دجاجته في حب فراخهما ورعايتها
وقصة ...إقرأ المزيد »
هدية الخالة أمل
لـ سلمى عطا الله
الأشكال خارج العلبة
لـ سلمى عطا الله
في مجموعة "رِوى تَتعلَّمُ"، تَتَشارَكُ الْكَنْغَرو وَ "رِوى" بَعْضَ الأَحْداثِ وَالْمُغامَراتِ الَّتي يَمْتَزِجُ فيها الْخَيالُ بِالواقعِ، وَالَّتي تَهْدِفُ إلى تَعَلُّمِ بَعْضِ الْمَهاراتِ الأَساسِيّ...إقرأ المزيد »
روى في بيت الكنغرو
لـ سلمى عطا الله
من لبس ثياب سنجوب؟
لـ سلمى عطا الله
تتوجه مجموعة "لغة الطبيعة" إلى كل طفل وطفلة يرغبان في أن تضج حياتهما بالمغامرات والفرح ، يودان أن يخرجا من أسر الشاشة، أن ينطلقا في أحضان الطبيعة، أن يتقنا لغتها، أن يغرفا من كنوز معرفتها، أن يستمتع...إقرأ المزيد »
بيضة الإوزة
لـ صبحي سليمان
يَخوضُ الفَأْرُ الصَّغيرُ اخْتِباراتٍ صَعْبَةً وخَطِرَةً بُغْيَةَ اسْتِرْدادِ مَنْزِلِهِ
الَّذي اسْتَوْلى عَلَيْهِ الفَأْرُ الضَّخْم. وإذْ يَنْجَحُ في ثَلاثَةِ اخْتِباراتٍ،
بَقِيَ عَلَيْ...إقرأ المزيد »
كان لنا مدرسة
لـ سناء علي الحركه
“تتناولُ سلسلةُ «ما أبشع حروب الكبار » قصصَ أولادٍ شرَّدَتْهم الحروبُ من بيوتِهم ومدارِسِهم، وأبْعَدَتْهم عن أقْرِبائِهم وأصْدِقائِهم، وحَرَمَتْهم من حُقوقِهم. قصص أولاد يَسمعون بالإرهابِ الّذي يُه...إقرأ المزيد »
كان لي هوية
لـ سناء علي الحركه
“تتناولُ سلسلةُ «ما أبشع حروب الكبار » قصصَ أولادٍ شرَّدَتْهم الحروبُ من بيوتِهم ومدارِسِهم، وأبْعَدَتْهم عن أقْرِبائِهم وأصْدِقائِهم، وحَرَمَتْهم من حُقوقِهم. قصص أولاد يَسمعون بالإرهابِ الّذي يُه...إقرأ المزيد »
كان لنا بيت
لـ سناء علي الحركه
تتناولُ سلسلةُ «ما أبشع حروب الكبار » قصصَ أولادٍ شرَّدَتْهم الحروبُ من بيوتِهم ومدارِسِهم، وأبْعَدَتْهم عن أقْرِبائِهم وأصْدِقائِهم، وحَرَمَتْهم من حُقوقِهم. قصص أولاد يَسمعون بالإرهابِ الّذي يُهدّدُ...إقرأ المزيد »
الطبيب المحير
لـ أحمد العباسي
“إذا كانَ «هِشام » قَدْ شاهَدَ بِنَفْسِهِ الرَّجُلَ هَذا وهُوَ يَضْرِبُ طِفْلً
صَغيرًا، ويُعَلِّقُ آخَرَ مِنْ قَدَمِه، فَكَيْفَ لِهَذا الرَّجُلِ بَعْدَ ذَلِكَ
كُلِّهِ أنْ يَكونَ شَخْصًا ...إقرأ المزيد »