الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

لمن الزيتون ؟

لـ فاطمة شرف الدين

هُناكَ شجرةُ زيتونٍ في الوَسَطِ بينَ بيتين. يومَ الحصادِ، يتَعارَكُ أفرادُ العائلتينِ على الزيتون، كلٌّ مقتنعٌ بأنَّ شجرةَ الزيتونِ لَهُ. فَلِمَنِ الزيتون؟...إقرأ المزيد »

شجرة تنزل مالاً

لـ سلطان ناصر الدين

بينما كان شادي ووالده جالسين قرب النّهر تسقط حبّة جَوْزٍ من شجرة، تتدحرج على الأرض قليلاً وتستقرّ، يتوجَّه شادي نحو حبّةِ الجوز فيحملها، ويا للمفاجأة!...

يرى تحتها قطعةً نقديّة... يسأل: "هل شجرة...إقرأ المزيد »

عامر وقلم عبير

لـ سلطان ناصر الدين

الغُرْفَةُ مُزَيَّنَةٌ بِالصُّوَرِ، والأَلْوانش وَالأَشْكالِ، الأَوْلادُ عَلى مَقاعِدِهِمْ، يَعْمَلونَ بِهِمَّةٍ وَفَرَحٍ.

وَعامِرٌ واحِدٌ مِنْ هؤُلاءِ الأَوْلادِ... يَجْلِسُ عَلى المَقْعَدش الخ...إقرأ المزيد »

قيثارة الملك - حكاية من حضارة السلتيك

لـ فاطمة شرف الدين

الجزء الثاني من سلسلة دنيا الحكايا، "قيثارة الملك" حكاية من حضارة السلتيك، عن ملك مرهف الحس إسمه أورفيو. يحب هذا الملك زوجته الملكة هوروديس كثيراً، ويعزف لها على قيثارته ألحانه الرائعة كل يوم ليسعدها....إقرأ المزيد »

الرجل الذي يجعل أشجار الكرز تزهر - حكاية من اليابان

لـ فاطمة شرف الدين

الجزء الأول من سلسلة دنيا الحكايا، الرجل الذي يجعل أشجار الكرز ب يعيش بسلام مع ّتزهر، حكاية من اليابان عن هيروشي، رجل طي ابنته أمايا وكلبه شيرو. يقوده كلبه في يوم إلى كنز مدفون في حديقته، ما يثير غيظ ...إقرأ المزيد »

حينا بيتنا

لـ إيفا كوزما

... صَرَخَ أَبو راني بِحَماس: "هَيّا يا جيران، هذا حَيُّنا، وهُوَ مِثْلُ بَيْتِنا، هَيّا نُنَظِّفُهُ كُلُّنا مَعاً"......إقرأ المزيد »

مذكرات طالب ؛ جنون المنزل

لـ جيف كيني

غريغ هيفلي في ورطة كبيرة؛ فقد تعرضت ممتلكات المدرسة للتلف، وغريغ هو المشتبه به الرئيس، لكنّ المشكلة هي أنّه بريء، أو على الأقل، نوعاً ما.
الشرطة تطوّق المنزل، ولكن عندما هبّت عاصفة ثلجية مفاجئة...إقرأ المزيد »

'بيتزا' جدتي... ما السر؟

لـ نبيلة هاشم

في الحديقة وزّعت جدّتي التّعليمات.. واحدة تقطف البندورة، وأخرى تقطف الفليفلة، وواحدة تقطف البصل الأخضر.. ونديم يلتقط لنا الضّور. وأجمل لحظة ما زالت في بالي، عندما لمست شتلةً فاحت منها رائحة زكية ولا أ...إقرأ المزيد »

ماتيلدا

لـ رولد دال

والِدُ ماتيلدا وُرْمْوُود لِصٌّ حَقيرٌ مُخادِعٌ، وَوالِدَتُها امرَأَةٌ غَبِيَّةٌ وحَسبُ. إنَّهُما يَعتَبِرانِ ماتيلدا فَتاةً مُزعِجَةً، أَحرى بِها أَن تُشاهِدَ التِلِفِزيونَ مِن أَن تَقرَأَ الكُتُبَ! ...إقرأ المزيد »