لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
رقص على الماء (أحلام وعرة)
لـ محمود البياتي
"هذا هو ثمن سهرة البارحة. شعرت بأوجاع أسفل الظهر: بلعت حبة بركسيدول. لم تخف الأوجاع. تناولت العشاء مع قدح نبيذ منزلي، متجاهلاً نصائح الطبيب، واستغرقت في النوم بوقت مبكر. رأيت نفسي داخل غيمة عملاقة. ال...إقرأ المزيد »
اكتشاف الشهوة
لـ فضيلة الفاروق
"هل تعرفين، حين تزوجت كنت أظن أن كل مشاكلي انتهت ولكني اكتشفت أنني دخلت سجناً فيه كل أنواع العذاب أنا "باني بسطانجي" التي منعت طيلة حياتها حتى مجرد أن تفكر في ذكر، بين ليلة وضحاها أصبح المطلوب مني أن ...إقرأ المزيد »
فسوق
لـ عبده خال
"وجدوا لفافة الكفن منزوية في عمق القبر، عالقة بها خصلات من شعرها الكستنائي الطويل، وما زالت رائحتها ملتصقه به. أكدت رائحتها الندية الفواحة من ثنايا الكفن هربها. علل المحقق استنتاجه بقوله: "لو أنها بقي...إقرأ المزيد »
أول الجسد آخر البحر
لـ أدونيس
"لم أكن غائبةً عندما جئت في ذلك اليوم، يا سيدي. كنت في عزلة أتجادل مع ضوء ظلك فيها، أحِسُّ بقاياك... لم أكن غائبة نسبتني إليك دروبي، دروبي إليك، دِمَنٌ وفِفازٌ. لم أعد أستطيع الوصول ومكاني غريب تتغرب ...إقرأ المزيد »
بدل الضائع
لـ راجي بطحيش
يكتب "راجي بطحيش" قصصه بكثافة شديدة، يصل بمشرطه إلى أغوار المناطق النفسية المتأزمة لشخصياته مهملاً تفاصيلها الخارجية، يأخذنا والأصح يحاول أن يأخذنا، إلى غير المرئي من حياتنا، إلى تلك المناطق التي نحاو...إقرأ المزيد »
طوق الياسمين رسائل في الشوق والصبابة والحنين
لـ واسيني الأعرج
ماذا تكون الكتابة إن لم تهدف إلى إحداث تغيير عميق في النفوس واستفزاز العقول لكي تثير غبار الأسئلة من حولها. وها هو واسيني الأعرج بلغة صوفية مستمدة من عالم الأحلام ينفض الغبار عن عالم مختفٍ منسي، يقلب ...إقرأ المزيد »
إحدى عشرة دقيقة
لـ باولو كويلو
"اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيل...إقرأ المزيد »
لا تعتذر عما فعلت
لـ محمود درويش
"في بيت أمي صورة ترنو إليّ، ولا تكف عن السؤال: أَأَنت، يا ضيفين أنا؟، هل كنت في العشرين من عمري، بلا نظارة طبية، وبلا حقائب؟ كان ثُقْبٌ في جدار السور يكفي كي تعلمك النجوم هواية التحديق في الأبدي... [م...إقرأ المزيد »